ذكرياتنا فى رمضان - منتديات غزل وحنين
ذكرياتنا فى رمضان
ذكرياتنا فى رمضان
الناس اللي عندها ٢٠ سنة أو أصغر ومبهورة بإعلان بيبسي.
احب أقولوكوا ليه جيلنا عينه دمعت
اصل انتوا متعرفوش رمضان
رمضان كان تعليق الفوانيس والزينة في الشارع ليلتها
كان صوت أبوك وهو نازل على رجله يدي المسحراتي اللي فيه القسمة
عشان يقول اسمك واسم إخواتك كل ليلة
كان تفصيص البلح مع ماما وصوت القرأن الكريم للشيخ عبد الباسط.
..كان صوت الشعراوي قبل الفطار
كان لمة العيلة حوالين طبق كنافة (من غير مانجة ) وطبق قطايف من غير تلفزيون.
اصل مكانش عندنا غير قناتين وبالكتير 3 مسلسلات وحلقة فوازير
وحلقة الف ليلة وليلة فكنا بنعرف نتجمع حقيقي
.نيللي, شريهان والف ليلة وليلة على ايامنا كانوا يجننوا بس اهالينا كانوا شايفنهم مسخوا رمضان
واهالينا دول دلوقتي اللي عندهم إحباط من المسلسلات بتشجع العنف والضرب
عمو فؤاد اللي كان بيعلمنا حاجات محترمة وقيم في كل حلقة
و تتر الشهد والدموع وبعدين المال والبنون وليالي الحلمية
اصل مكانش عندنا خيم رمضانية ولا OUTINGS مع اصحابنا
كانت المودة والحب الحقيقي وصلة الرحم بتحصل بجد… علشان ماكنش فيه فيس بوك ولا نت ولا اندرويد
كانت النفوس جميلة وراضية
كان وقفتنا ورا جدودنا في الصلاة رعب وفرحة وعظمة
كان حضن امك لما تصوم يوم كامل من غير غش فرحة وأمان وشعور بالنضج ولا كأنك خريج جامعة
فرحة اخر عشر ايام عشان بننزل ندور على لبس العيد وشيلة الولاد للصاجات للفرن
ريحة روح الكعك في البيت تخليك تحس بأدمية مش طبيعية وتبقى مش قادر تستنى صوت تكبير صلاة العيد.
احب أقولوكوا ليه جيلنا عينه دمعت
اصل انتوا متعرفوش رمضان
رمضان كان تعليق الفوانيس والزينة في الشارع ليلتها
كان صوت أبوك وهو نازل على رجله يدي المسحراتي اللي فيه القسمة
عشان يقول اسمك واسم إخواتك كل ليلة
كان تفصيص البلح مع ماما وصوت القرأن الكريم للشيخ عبد الباسط.
..كان صوت الشعراوي قبل الفطار
كان لمة العيلة حوالين طبق كنافة (من غير مانجة ) وطبق قطايف من غير تلفزيون.
اصل مكانش عندنا غير قناتين وبالكتير 3 مسلسلات وحلقة فوازير
وحلقة الف ليلة وليلة فكنا بنعرف نتجمع حقيقي
.نيللي, شريهان والف ليلة وليلة على ايامنا كانوا يجننوا بس اهالينا كانوا شايفنهم مسخوا رمضان
واهالينا دول دلوقتي اللي عندهم إحباط من المسلسلات بتشجع العنف والضرب
عمو فؤاد اللي كان بيعلمنا حاجات محترمة وقيم في كل حلقة
و تتر الشهد والدموع وبعدين المال والبنون وليالي الحلمية
اصل مكانش عندنا خيم رمضانية ولا OUTINGS مع اصحابنا
كانت المودة والحب الحقيقي وصلة الرحم بتحصل بجد… علشان ماكنش فيه فيس بوك ولا نت ولا اندرويد
كانت النفوس جميلة وراضية
كان وقفتنا ورا جدودنا في الصلاة رعب وفرحة وعظمة
كان حضن امك لما تصوم يوم كامل من غير غش فرحة وأمان وشعور بالنضج ولا كأنك خريج جامعة
فرحة اخر عشر ايام عشان بننزل ندور على لبس العيد وشيلة الولاد للصاجات للفرن
ريحة روح الكعك في البيت تخليك تحس بأدمية مش طبيعية وتبقى مش قادر تستنى صوت تكبير صلاة العيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق