من أنتِ أيتها الحسناء؟ - منتديات غزل وحنين
من أنتِ أيتها الحسناء؟
هو : من أنت أيتها الحسناء ؟
هي: أنثى , ولكن لست كأي أنثى !
هو: أرى ذلك .. فأنت بالطبع لست أنثى عادية ,
فخطواتك واثقة وعيناك ذابحة ورموشك فاتكة ,
فجمالك ليس فى حاجة إلى دليل .
هي: أعلم تماماً من أنا !
هو: فى كلامك ونبراتك الكثير من الغرور يا سيدتي !
هي : نعم أنا مغرورة , ولما لا أغتر ؟!
هو: الغرور صفة غير مقبولة ,
ولا يرتضيها الناس ..
إن كان غرورك بحسنك وجمالك ,
فالكثير من النساء جميلات .
هي : أنت أساءت الفهم ياهذا ..
أنا مغرورة بإنني أنثى لها عقل وكيان ,
ولست بضاعة رخيصة تشتهيها الرجال ..
قد أبدو مغرورة ,
لكنني لست كذلك !
هو : إذاً , حدثيني عن نفسك .
هي: أنا باقة من زهور الحب ,
لكن أى رجل يقترب , عليه أن يحذر الأشواك ..
أنانية فى حبى بقدر قدرتي على العطاء ..
مشاعرى هى كرامتي ..
أعشق كل ماهو جميل ..
عنيدة جداٌ فى مفراداتي , لكنها متناغمة ,
ولغتي قد تبدو صعبة للجهلاء ..
ألم أقل لك إنى لست كباقى النساء !
هو : أكملي حديثك أيتها المتفردة من النساء !
هى : أتسخر مني ؟
هو : لا والله ..
فحديثك يجذبني حتى إننى لا أريد مقاطعتك .
هى : حسناً , أنا أنثى لاتهيم حباٌ إلا برجل واحد ,
وأرى غيره مجرد سيقان تمشي على الأرض ,
وأكثر مايعجبني , أن أتغنى بحب رجل يعشقني وأعشقه ..
أنا لا أستطيع أن أخبئ مشاعري ,
لكنني أحيانا أخفيها بصمت حتى إننى لا أنام !
هو : رفقاً بنفسك ياسيدتي ..
فحماسك يدل على شخصيتك ,
وحقاً أن مستمتع بحديثك الجذاب ..
فقد صادفت الكثيرات ,
لكنك مختلفة حقاً يا سيدتي .. فحدثيني أكثر عن نفسك .
هى : أنا الجمال بكل صنوفه وأنواعه ..
أنا جسر الأمان لم يعطيني قلبه ..
أنا الإرتواء للرجل الذى أحبه ..
أنا كل الأماني لرجل يسعى لتحقيقها ..
أنا الرقة والنعومة ..
وقبل كل ذلك أنا عقلاٌ يفكر ويشارك فى الأراء .
هو : يالك من امرأة !
تجرحين دون مشرط , وتقتلين بدون سلاح !
هي : ما أذكاك من رجل ! لقد فهمتني الآن .
هو: حنانيك أيتها الأنثى العجيبة ..
مثلك تغزو قلوب الرجال وقتما تشاء دون عناء ..
ومثلك تعجز عن وصفها كل حروف الهجاء .
هي : إذا كان قدرك أن تحبني وأحبك ..
لن تستطيع أن تعيش بدوني حتى لو رفعت راية العصيان ..
لأنى سوف أكون أرضك وسماك ,
ولن تقدر أن ترى غيري حتى إذا حاولت أن تتنقل بين جميع النساء ..
فأنت فى النهاية ستكون لي وحدي .. فلا تستهين بى يوماً ,
ولا تفكر مرة أن تحطم غرورى كأنثى .. فمثلى ليست كغيرى من النساء !
هو: سيدتي , مثلك لا يعوض ,
ولا أملك سوى أن أسلم لك بقلبي وعقلي وكل ما أملك ..
فأنا لست من الأغبياء .
من أنتِ أيتها الحسناء؟
جاءت إليه حسناء بوجه أجمل من القمر .. امرأة حقاٌ فاتنة الجمال ,
تتبختر فى مشيتها كأنها راقصة باليه , ويبدو عليها الغرور !
تتبختر فى مشيتها كأنها راقصة باليه , ويبدو عليها الغرور !
هو : من أنت أيتها الحسناء ؟
هي: أنثى , ولكن لست كأي أنثى !
هو: أرى ذلك .. فأنت بالطبع لست أنثى عادية ,
فخطواتك واثقة وعيناك ذابحة ورموشك فاتكة ,
فجمالك ليس فى حاجة إلى دليل .
هي: أعلم تماماً من أنا !
هو: فى كلامك ونبراتك الكثير من الغرور يا سيدتي !
هي : نعم أنا مغرورة , ولما لا أغتر ؟!
هو: الغرور صفة غير مقبولة ,
ولا يرتضيها الناس ..
إن كان غرورك بحسنك وجمالك ,
فالكثير من النساء جميلات .
هي : أنت أساءت الفهم ياهذا ..
أنا مغرورة بإنني أنثى لها عقل وكيان ,
ولست بضاعة رخيصة تشتهيها الرجال ..
قد أبدو مغرورة ,
لكنني لست كذلك !
هو : إذاً , حدثيني عن نفسك .
هي: أنا باقة من زهور الحب ,
لكن أى رجل يقترب , عليه أن يحذر الأشواك ..
أنانية فى حبى بقدر قدرتي على العطاء ..
مشاعرى هى كرامتي ..
أعشق كل ماهو جميل ..
عنيدة جداٌ فى مفراداتي , لكنها متناغمة ,
ولغتي قد تبدو صعبة للجهلاء ..
ألم أقل لك إنى لست كباقى النساء !
هو : أكملي حديثك أيتها المتفردة من النساء !
هى : أتسخر مني ؟
هو : لا والله ..
فحديثك يجذبني حتى إننى لا أريد مقاطعتك .
هى : حسناً , أنا أنثى لاتهيم حباٌ إلا برجل واحد ,
وأرى غيره مجرد سيقان تمشي على الأرض ,
وأكثر مايعجبني , أن أتغنى بحب رجل يعشقني وأعشقه ..
أنا لا أستطيع أن أخبئ مشاعري ,
لكنني أحيانا أخفيها بصمت حتى إننى لا أنام !
هو : رفقاً بنفسك ياسيدتي ..
فحماسك يدل على شخصيتك ,
وحقاً أن مستمتع بحديثك الجذاب ..
فقد صادفت الكثيرات ,
لكنك مختلفة حقاً يا سيدتي .. فحدثيني أكثر عن نفسك .
هى : أنا الجمال بكل صنوفه وأنواعه ..
أنا جسر الأمان لم يعطيني قلبه ..
أنا الإرتواء للرجل الذى أحبه ..
أنا كل الأماني لرجل يسعى لتحقيقها ..
أنا الرقة والنعومة ..
وقبل كل ذلك أنا عقلاٌ يفكر ويشارك فى الأراء .
هو : يالك من امرأة !
تجرحين دون مشرط , وتقتلين بدون سلاح !
هي : ما أذكاك من رجل ! لقد فهمتني الآن .
هو: حنانيك أيتها الأنثى العجيبة ..
مثلك تغزو قلوب الرجال وقتما تشاء دون عناء ..
ومثلك تعجز عن وصفها كل حروف الهجاء .
هي : إذا كان قدرك أن تحبني وأحبك ..
لن تستطيع أن تعيش بدوني حتى لو رفعت راية العصيان ..
لأنى سوف أكون أرضك وسماك ,
ولن تقدر أن ترى غيري حتى إذا حاولت أن تتنقل بين جميع النساء ..
فأنت فى النهاية ستكون لي وحدي .. فلا تستهين بى يوماً ,
ولا تفكر مرة أن تحطم غرورى كأنثى .. فمثلى ليست كغيرى من النساء !
هو: سيدتي , مثلك لا يعوض ,
ولا أملك سوى أن أسلم لك بقلبي وعقلي وكل ما أملك ..
فأنا لست من الأغبياء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق