التفسير الميسر لسورة الأعلى - منتديات غزل وحنين
بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16)
إنكم -أيها الناس- تفضِّلون زينة الحياة الدنيا على نعيم الآخرة.
وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17)
والدار الآخرة بما فيها من النعيم المقيم, خير من الدنيا وأبقى.
إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى (18) صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى (19)
إن ما أخبرتم به في هذه السورة هو مما ثبت معناه في الصُّحف التي أنزلت قبل القرآن، وهي صُحف إبراهيم وموسى عليهما السلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق