المرأة نصف المجتمع ومربية للنصف الاخر
المرأة نصف المجتمع ومربية للنصف الاخر
تتميز المرأة عن الرجل في الكثير من الاشياء ...فقد خلقها الله متعددة
المواهب والقدرات لتلائم دورها في الحياة وتتمكن من الايفاء بالتزاماتها
فهي رغم اصرار البعض على اضعافها شديدة القوة ..
واقصد هنا القوة النفسية
فيما يلي لبعض الأشياء التي لا تتقنها إلا المرأة:
- قدرتها الهائلة على التفكير بأكثر من موضوع في آن واحد،
فالرجل لا يستطيع القفز بالشكل التلقائي من موضوع إلى موضوع
كما تتقن هي تلك القفزة، العلم يؤكد أن ذلك بسبب طبيعة عملية التفكير
المختلفة في عقلها.
- قدرتها الغريبة على المناقشة بنفس الموضوع 100 مرة رغم إغلاقه
من قبل،فهي إن كان هناك شيء يضايقها ستناقشك به اليوم وسوف تفتح
الموضوع غداً بشكل مختلف، وتتواصل العملية هكذا من دون توقف.
- تصميمها على ما تريده من رجلها والمحاولة كل مرة
رغم الفشل في السابق، ستغير الأساليب وتغير أوقات الطلب وطريقة
الإقناع، على عكس الرجل الذي يكون أكثر مباشرة ووضوحاً في
هذه المسألة.
- ظهورها ضعيفة ولو كانت قوية،فهي تحب أن تشعر بأنها محمية من
قبل رجلها وإن كانت قادرة على حماية ألف رجل وهذا أمر لا
يستطيع الرجل تمثيله.
- قدرتها المميزة على تذكر الأرقام والتواريخ والمناسبات،
وهي مشكلة كل متزوج تقريباً مع زوجته التي لا تنسى سواء
كانت عاملة أو لا.
- أنها تعيش أطول حسب ما تؤكد كل الدراسات!
- قدرتها على تدبير الأمور والاستفادة من أقل الموارد بشكل عبقري
للغاية،أنا أؤمن بأن ما جاء في القرآن من قول
{ إن كيدكن عظيم }
يعني تماماً حسن تدبير المرأة وتخطيطها بشكل يفوق الرجل.
- قدرتها على جعل مشاعرها “on – off” كأنها رجل آلي،
فالمرأة لو كرهت تكره للأبد، ولو أحبتك فإنها بلحظة تستطيع أن تنسى
هذا الحب لو تعرضت لجرح هزها من الداخل، المسألة هنا ليست
هجوماً عليها وإنما شيء خلقه الله فيها.
ما سبق ليس ذماً ولا مدحاً..
إنها صفات أؤمن أنها موجودة فيها
تتميز المرأة عن الرجل في الكثير من الاشياء ...فقد خلقها الله متعددة
المواهب والقدرات لتلائم دورها في الحياة وتتمكن من الايفاء بالتزاماتها
فهي رغم اصرار البعض على اضعافها شديدة القوة ..
واقصد هنا القوة النفسية
فيما يلي لبعض الأشياء التي لا تتقنها إلا المرأة:
- قدرتها الهائلة على التفكير بأكثر من موضوع في آن واحد،
فالرجل لا يستطيع القفز بالشكل التلقائي من موضوع إلى موضوع
كما تتقن هي تلك القفزة، العلم يؤكد أن ذلك بسبب طبيعة عملية التفكير
المختلفة في عقلها.
- قدرتها الغريبة على المناقشة بنفس الموضوع 100 مرة رغم إغلاقه
من قبل،فهي إن كان هناك شيء يضايقها ستناقشك به اليوم وسوف تفتح
الموضوع غداً بشكل مختلف، وتتواصل العملية هكذا من دون توقف.
- تصميمها على ما تريده من رجلها والمحاولة كل مرة
رغم الفشل في السابق، ستغير الأساليب وتغير أوقات الطلب وطريقة
الإقناع، على عكس الرجل الذي يكون أكثر مباشرة ووضوحاً في
هذه المسألة.
- ظهورها ضعيفة ولو كانت قوية،فهي تحب أن تشعر بأنها محمية من
قبل رجلها وإن كانت قادرة على حماية ألف رجل وهذا أمر لا
يستطيع الرجل تمثيله.
- قدرتها المميزة على تذكر الأرقام والتواريخ والمناسبات،
وهي مشكلة كل متزوج تقريباً مع زوجته التي لا تنسى سواء
كانت عاملة أو لا.
- أنها تعيش أطول حسب ما تؤكد كل الدراسات!
- قدرتها على تدبير الأمور والاستفادة من أقل الموارد بشكل عبقري
للغاية،أنا أؤمن بأن ما جاء في القرآن من قول
{ إن كيدكن عظيم }
يعني تماماً حسن تدبير المرأة وتخطيطها بشكل يفوق الرجل.
- قدرتها على جعل مشاعرها “on – off” كأنها رجل آلي،
فالمرأة لو كرهت تكره للأبد، ولو أحبتك فإنها بلحظة تستطيع أن تنسى
هذا الحب لو تعرضت لجرح هزها من الداخل، المسألة هنا ليست
هجوماً عليها وإنما شيء خلقه الله فيها.
ما سبق ليس ذماً ولا مدحاً..
إنها صفات أؤمن أنها موجودة فيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق