وداعاً لمغص الرضع - منتديات غزل القلوب
وداعاً لمغص الرضع…
« المغص » ظاهرة طبيعة يصاب فيها الأطفال الرضع منذ لحظة الولادة
وحتى مدة ثلاثة أشهر من عمرهم، ويعرف أن الطفل العصبي سريع
التوتر والقلق يصاب بالمغص أكثر من غيره فهو يرضع بسرعة
ويبتلع الكثير من الهواء.
يبدأ الرضيع « الممغوص » موجة من الصراخ والبكاء المفاجىء وتحريك
الأقدام بسرعة، ويحاولون التخلص منه أما عن طريق الفم « التجشؤ »
أو عبر الشرج « ريح ».
وهنا سنحاول أدراج النقاط التي ممكن من خلالها
مساعدة طفلك على تجاوز المغص بسهولة.
• في البداية …لا تدعي رضيعك يبكي فترة طويلة قبل ارضاعه
حتى تتحاشي دخول الغازات إلى بطنه.
• يمكن ان تنتقل الغازات الى الطفل عبر الرضاعة فان كنت تتناولين
أطعمة تسبب الغازات حاولي تجنبها مثل: البصل والبقول.
• ان كا ن طفلك يتناول حليبه من « الرضاعة » حاولي ألا تكون ممتلئة
لأن ذلك قد يعمل على دخول مزيد من الهواء عندما يقوم الطفل بمصها،
وانتبهي إلى فتحة الزجاجة لأن تدفق الحليب بسرعة يؤدي أيضاً إلى
دخول مزيد من الهواء، وان كنت تشكين فى أن الحليب لا يناسب طفلك
عليك استشارة طبيبة حول النوع الأفضل له.
• اعطاء الرضيع الوقت الكافي للتجشؤ في وسط الرضاعة وفي نهايتها.
• اليانسون أو ماء الزهر أو ماء الغريب، أو حتى أدوية المغص
المعروفة، بمعدل قطرتين لكل كيلوغرام من وزنه.
• تمسيد بطنه بقليل من الزيت الفاتر في أوقات المغص الشديد بحركة
دائرية من اليمين إلى اليسار، أو باستخدام طريقة الضغط الخفيف
على منطقة البطن.
ملاحظات:
• هناك طريقة علمية تسمى « قبضة كرة القدم »
ضعي الطفل معكوساً على ساعدك وسيقان الطفل تكون ممتدة
على جانبي مرفقك وذقن الطفل الرضيع يكون في راحة يدك
أضغطي ضغط لطيف فوق طفلك الأمر الذي يساعد على تسكين
وإصدار الغازات من بطن الرضيع.
• بعض الأطفال يستجيبون الى الضجيج الخفيف كصوت المكنسة
الكهربائية أو صوت الراديو المشوش إذ يقال ان هذه الاصوات تشبه تلك
التى تحدث في الرحم وهذا قد يريح الطفل.
نصائح:
• ضعى طفلك على كتفك واربتى بلطف على ظهره فبهذا سيشعر بدفئك
ويسمع نبضات قلبك مع هزة وهو فى هذه الوضعية بشكل خفيف
فهذه الحركة تريحة كثيراً
• تستطيعين أيضاً أن تأخذيه فى نزهه فى عربته لان ايقاع حركة العربة
قد يساعده على النوم أو يمكن ان تقومى بحمله والمشى به
بخطوات رتيبة .
سؤال:
• متى تستدعي الحالة مراجعة الطبيب:
– إذا ترافق مع الحالة حرارة مرتفعة أو غثيان.
– إذا ترافق مع الحالة إسهال أو إمساك.
– .إذا شعرتي أنه مازال يعاني من الألم ولم يظهر أي تحسن.
« المغص » ظاهرة طبيعة يصاب فيها الأطفال الرضع منذ لحظة الولادة
وحتى مدة ثلاثة أشهر من عمرهم، ويعرف أن الطفل العصبي سريع
التوتر والقلق يصاب بالمغص أكثر من غيره فهو يرضع بسرعة
ويبتلع الكثير من الهواء.
يبدأ الرضيع « الممغوص » موجة من الصراخ والبكاء المفاجىء وتحريك
الأقدام بسرعة، ويحاولون التخلص منه أما عن طريق الفم « التجشؤ »
أو عبر الشرج « ريح ».
وهنا سنحاول أدراج النقاط التي ممكن من خلالها
مساعدة طفلك على تجاوز المغص بسهولة.
• في البداية …لا تدعي رضيعك يبكي فترة طويلة قبل ارضاعه
حتى تتحاشي دخول الغازات إلى بطنه.
• يمكن ان تنتقل الغازات الى الطفل عبر الرضاعة فان كنت تتناولين
أطعمة تسبب الغازات حاولي تجنبها مثل: البصل والبقول.
• ان كا ن طفلك يتناول حليبه من « الرضاعة » حاولي ألا تكون ممتلئة
لأن ذلك قد يعمل على دخول مزيد من الهواء عندما يقوم الطفل بمصها،
وانتبهي إلى فتحة الزجاجة لأن تدفق الحليب بسرعة يؤدي أيضاً إلى
دخول مزيد من الهواء، وان كنت تشكين فى أن الحليب لا يناسب طفلك
عليك استشارة طبيبة حول النوع الأفضل له.
• اعطاء الرضيع الوقت الكافي للتجشؤ في وسط الرضاعة وفي نهايتها.
• اليانسون أو ماء الزهر أو ماء الغريب، أو حتى أدوية المغص
المعروفة، بمعدل قطرتين لكل كيلوغرام من وزنه.
• تمسيد بطنه بقليل من الزيت الفاتر في أوقات المغص الشديد بحركة
دائرية من اليمين إلى اليسار، أو باستخدام طريقة الضغط الخفيف
على منطقة البطن.
ملاحظات:
• هناك طريقة علمية تسمى « قبضة كرة القدم »
ضعي الطفل معكوساً على ساعدك وسيقان الطفل تكون ممتدة
على جانبي مرفقك وذقن الطفل الرضيع يكون في راحة يدك
أضغطي ضغط لطيف فوق طفلك الأمر الذي يساعد على تسكين
وإصدار الغازات من بطن الرضيع.
• بعض الأطفال يستجيبون الى الضجيج الخفيف كصوت المكنسة
الكهربائية أو صوت الراديو المشوش إذ يقال ان هذه الاصوات تشبه تلك
التى تحدث في الرحم وهذا قد يريح الطفل.
نصائح:
• ضعى طفلك على كتفك واربتى بلطف على ظهره فبهذا سيشعر بدفئك
ويسمع نبضات قلبك مع هزة وهو فى هذه الوضعية بشكل خفيف
فهذه الحركة تريحة كثيراً
• تستطيعين أيضاً أن تأخذيه فى نزهه فى عربته لان ايقاع حركة العربة
قد يساعده على النوم أو يمكن ان تقومى بحمله والمشى به
بخطوات رتيبة .
سؤال:
• متى تستدعي الحالة مراجعة الطبيب:
– إذا ترافق مع الحالة حرارة مرتفعة أو غثيان.
– إذا ترافق مع الحالة إسهال أو إمساك.
– .إذا شعرتي أنه مازال يعاني من الألم ولم يظهر أي تحسن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق