كَيْف يُمْكِنُك قِيَاس ذَكَائَك بِدُوْن مُعَلِّم











أَخْوَانّى وَأَخَوَاتِى أَعْضَاء غزل وحنين الْكِرَام أُقَدِّم لَكُم الْيَوْم كِتَاب


كَيْف يُمْكِنُك قِيَاس ذَكَائَك بِدُوْن مُعَلِّم










نُبْذَة عَن الْكِتَاب


هَذَا الْكِتَاب يُقَدِّم لَك وَسَائِل سَهْلَة لِتَّقْدِيْر مُسْتَوَى ذَكَائَك ..
لَاشَك أَنَّه تَتَوَافَر لَدَيْنَا وَسَائِل مُخْتَلِفَة لِلْقِيَاس وَوَحَدَات مُتَعَارَف عَلَيْهَا لِتَّحْدِيْد الْأَوْزَان وَالأَطَوَال وَالْمَسَاحَات بِدِقَّة
مُتَنَاهِيَة ، الَا أَنَّه يَصْعُب تَوَافَر أَدَاة لِقِيَاس الْذَّكَاء بِنَفْس الْدُّقَّة الَّتِى يُمْكِن بِهَا تَحْدِيْد عِيَار الذَّهَب مَثَلا .
بِيَد أَن هَذَا الْكِتَاب يُقَدِّم لَك وَسَائِل مُبْتَكَرَة وَعِلْمِيَّة لِقِيَاس ذَكَائَك .تُشَاهَد
بَيْن صَفَحَات هَذَا الْكِتَاب مَجْمُوْعَة مِن الْأُخْتُبَارَات الْمُنْتَقَاة بِعِنَايَة وَالتَّدْرِيِّبَات الْعَقْلِيَّة الَّتِى يَسْتَطِيْع الْقَارِىء بَعْد الانْتِهَاء مِن حِلِّهَا مِن تَحْدِيْد مُسْتَوَى ذَكَائِه بِدَقّة مُتَنَاهِيَة وَعَلَاوَة عَلَى ذَلِك فَان الْكِتَاب يُقَدِّم لَك وَسِيْلَة تَرْفِيْهِيَّة مُحَبَّبَة تُبْعِدُك قَلِيْلا عَن مَتاعِبك الْيَوْمِيَّة وَتُنَشِّط ذِهْنِك وَتُفْتَح أَمَامَك أَبْوَابا جَدِيْدَة لِلْتَّدْرِيب الْعَقَلَى




معلوّمَات الْكِتَاب


عدد الصفحات : 130
الحجم :1.3 ميجابايت
المؤلف : أيمن الشربينى





رَوَابِط الْتَحْمِيْل



MediaFire


EasyShare

RapidShare

SendSpace

Badongo

HotFile

2Shared

Uploaded

MegaUpload

Depositfiles

Extabit

Fileserve




دمتم فى أمان الله
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق