أحـــــن اليــــــك
يحملنــــــى
نــــــــداء فـــى مــاّقينــــــــا
لعهـــد عــاش فـى دمنـــــــا
ربيعـــــــا فـــى أمـانينــــــــا
حنينـــا لم يـــزل يســـــــرى
عـلى أطــــــلال ماضينـــــــا
يناغــــى خفقـــــة ثكلـــــــى
ويحيــى نبضهـــــا فينــــــــا
ليبـــق الشـــــوق قبلتنــــــا
اذا تـاهـــــت مــراسينـــــــا
يضــــل القلـــب أحيـــانــــــا
ويأســـــى مــن تجافينــــــــا
يسـافــــر عبــــر أوهـــــــام
تعــالــــت مــن تشاكينــــــــا
ويحـمــــل يأســــه لحنــــــــا
شجيـــــــا مـن عــواديـنــــــا
يفتــــش عـــن ربــى حلــــــم
تألـــــــق فــــــى مآقـينــــــــا
لـيسكـــــن أرضــــه وطنـــــا
تسامــــى مــن تصافينــــــــا
يلـــــوح الطيــــف أعرفـــــه
بــذكــــرى لــم تــزل فـينـــــا
ليبـــق الشــــــوق قبلتنــــــا
اذا تــاهـــــت مـــراسينــــــا
يفيــــق القلـب فــى عجــــب
أراه الحلـــــــــم يـحيــنـــــــا !!
أعـــود اليـــك فــى خـجـــــل
أعانــق نبـــض ماضـيـنـــــا
لأن الليــــــل يـجـمــعــنـــــا
قـليــــلا ثـــم يـطـــــوينــــــا
ولم يتــــــرك لنـــا شــيئــــا
ســـوى وهــــم يـعـزيـنـــــا
يعــــود الـوهـــم زنـديقـــــا
يعــربــــــد فـــى دياجينـــــا
ويســـرى فـى مضـاجعـنـــا
شقــــاءا بــــات يكوينـــــــا
تعالـى نشعــــل الــوهـمــــا
حريقــــــا فـــى ماّسينــــــــا
يعــــود الفجـــر لو عــــادت
بــــلا يـــــــأس أمــانينــــــا
سنيـــن العمــــر نحملهـــــا
دمــوعــــا بيــــن أيـدينــــــا
تعالـى نجعـــــل العمــــــــرا
ضيــــــاءا فــــى ماّقينـــــــا
اذا غـــاب الهــــــوى عنــــا
نـــــــداء الـحـــب يحيينــــــا
ولــو تــــاه الرجــــا منـــــــا
فـان الشـــــــــوق هادينــــــا
شعر / محمد عثمان
نــــــــداء فـــى مــاّقينــــــــا
لعهـــد عــاش فـى دمنـــــــا
ربيعـــــــا فـــى أمـانينــــــــا
حنينـــا لم يـــزل يســـــــرى
عـلى أطــــــلال ماضينـــــــا
يناغــــى خفقـــــة ثكلـــــــى
ويحيــى نبضهـــــا فينــــــــا
ليبـــق الشـــــوق قبلتنــــــا
اذا تـاهـــــت مــراسينـــــــا
يضــــل القلـــب أحيـــانــــــا
ويأســـــى مــن تجافينــــــــا
يسـافــــر عبــــر أوهـــــــام
تعــالــــت مــن تشاكينــــــــا
ويحـمــــل يأســــه لحنــــــــا
شجيـــــــا مـن عــواديـنــــــا
يفتــــش عـــن ربــى حلــــــم
تألـــــــق فــــــى مآقـينــــــــا
لـيسكـــــن أرضــــه وطنـــــا
تسامــــى مــن تصافينــــــــا
يلـــــوح الطيــــف أعرفـــــه
بــذكــــرى لــم تــزل فـينـــــا
ليبـــق الشــــــوق قبلتنــــــا
اذا تــاهـــــت مـــراسينــــــا
يفيــــق القلـب فــى عجــــب
أراه الحلـــــــــم يـحيــنـــــــا !!
أعـــود اليـــك فــى خـجـــــل
أعانــق نبـــض ماضـيـنـــــا
لأن الليــــــل يـجـمــعــنـــــا
قـليــــلا ثـــم يـطـــــوينــــــا
ولم يتــــــرك لنـــا شــيئــــا
ســـوى وهــــم يـعـزيـنـــــا
يعــــود الـوهـــم زنـديقـــــا
يعــربــــــد فـــى دياجينـــــا
ويســـرى فـى مضـاجعـنـــا
شقــــاءا بــــات يكوينـــــــا
تعالـى نشعــــل الــوهـمــــا
حريقــــــا فـــى ماّسينــــــــا
يعــــود الفجـــر لو عــــادت
بــــلا يـــــــأس أمــانينــــــا
سنيـــن العمــــر نحملهـــــا
دمــوعــــا بيــــن أيـدينــــــا
تعالـى نجعـــــل العمــــــــرا
ضيــــــاءا فــــى ماّقينـــــــا
اذا غـــاب الهــــــوى عنــــا
نـــــــداء الـحـــب يحيينــــــا
ولــو تــــاه الرجــــا منـــــــا
فـان الشـــــــــوق هادينــــــا
شعر / محمد عثمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق