رَسَمْتــكِ بين
اصـطـفـاف الليـالى ***** أناشـيــد فـجـــر شَـجــىً
النــــداء
ولَـوَّنْــتُ لحنـى بعطــر الصَـبايــا***** عـذارى الجنــان ندامــى المسـاء
رحيــق يطــوف بكــأس الأمـانـى***** ويعــلو.. ويعلــو لحضـن السمـاء
يعانــق وهـــج اشتيــاق الحكايــا***** أغاريــد عشـــق بعهــــد الوفــــاء
فـأحـــلام لُـبْـنَـى تـصافــح لَـيْـلَــى***** وقَــيْــسُ يـلـــم شـتــات اللـقـــــاء
وزريــاب يشـــدو بأطــلال ناجــى***** فتطــرب عَبْـــلُ وتصحـــو هنـــاء
وركـــب الأغانـى بجُنــدول طــــه***** يسيــر بـزَهْـــــوِ لـشـط الـرجــــاء
وكــل يغـنـــى نشــيـد الـتـــلاقـــى***** بــوافــــر نــــور مــديــــد البقــاء
زمـــان مـن الحسـن هـلَّــت رؤاه***** بخَـفْــق الـتمـنـى ولهــف اللقــاء
لـيـبــــق صـــداه عـلى كـــل درب***** مَــــزَارا مضيـئــا وذكــرى نقـــاء
شعــر : محمـد عثمــان
ملاحظات على الصورة
لبنى وليلى وقيس أطياف من زمن العشق القديم
ذرياب هو أحد المطربين والملحنين بالعصر العباسى والذى اشتهر بحلاوة الصوت وعذب الغناء
جندول طه نسبة الى قصيدة الجندول التى ألفها الشاعر على محمود طه وغناها عبد الوهاب
http://gzl7.net/vb/showthread.php?t=10603
ولَـوَّنْــتُ لحنـى بعطــر الصَـبايــا***** عـذارى الجنــان ندامــى المسـاء
رحيــق يطــوف بكــأس الأمـانـى***** ويعــلو.. ويعلــو لحضـن السمـاء
يعانــق وهـــج اشتيــاق الحكايــا***** أغاريــد عشـــق بعهــــد الوفــــاء
فـأحـــلام لُـبْـنَـى تـصافــح لَـيْـلَــى***** وقَــيْــسُ يـلـــم شـتــات اللـقـــــاء
وزريــاب يشـــدو بأطــلال ناجــى***** فتطــرب عَبْـــلُ وتصحـــو هنـــاء
وركـــب الأغانـى بجُنــدول طــــه***** يسيــر بـزَهْـــــوِ لـشـط الـرجــــاء
وكــل يغـنـــى نشــيـد الـتـــلاقـــى***** بــوافــــر نــــور مــديــــد البقــاء
زمـــان مـن الحسـن هـلَّــت رؤاه***** بخَـفْــق الـتمـنـى ولهــف اللقــاء
لـيـبــــق صـــداه عـلى كـــل درب***** مَــــزَارا مضيـئــا وذكــرى نقـــاء
شعــر : محمـد عثمــان
ملاحظات على الصورة
لبنى وليلى وقيس أطياف من زمن العشق القديم
ذرياب هو أحد المطربين والملحنين بالعصر العباسى والذى اشتهر بحلاوة الصوت وعذب الغناء
جندول طه نسبة الى قصيدة الجندول التى ألفها الشاعر على محمود طه وغناها عبد الوهاب
http://gzl7.net/vb/showthread.php?t=10603
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق