أشهر 8 أكاذيب تتقنها المرأة . - منتديات غزل وحنين
أشهر 8 أكاذيب تتقنها المرأة .
أشهر 8 أكاذيب تتقنها المرأة .
أشهر 8 أكاذيب تتقنها المرأة .
المرأة مخلوق معقد كثيراً، وصادق في كثير من الأحيان، لكنها تعمد في بعض الأوقات لقول بعض الأكاذيب لأسباب معينة تدفعها إلى هذا الأمر. وعلى كثرة ما تقوله حواء من أكاذيب لزوجها، فإن معظم هذه الأكاذيب يدخل في فئة “الكذب الأبيض”.
تعرف على هذه الأكاذيب:
الكذبة الأولى: لم أسمع رنين الهاتف
تتجاهل المرأة الرد على مكالمة حبيبها الهاتفية، لأنها صادفت موعد مسلسلها التليفزيوني المفضل، أو لأنها تنتظر مكالمة مهمة من صديقتها المفضلة لتخبرها عن بعض الأمور النسائية مثل أسعار الملابس مثلا، لكنها خوفاً من أن تغضب حبيبها تتعلل بأنها لم تستطع الرد على الهاتف لأنها لم تسمعه يرن أصلاً. فهي لا تريد إخباره أنها تعمدت تجاهله حتى لا يتشاجر معها كرد فعل على هذا التجاهل.
الكذبة الثانية: أنا لا أفكر حالياً في الزواج
عندما ترتبط المرأة برجل، فإنها لا تريد أن تظهر أمامه كشخصية لحوحة تريد أن تسرق حريته بدفعه للزواج منها في أسرع وقت، كما أنها تتجنب الحديث في هذا الموضوع لتجنب الحرج كنوع من الحفاظ على كرامتها، لذا فهي تخبر حبيبها أنها لا تفكر حالياً في الزواج، وأنها تريد أن تتعرف عليه أولاً بشكل كبير قبل الإقدام على هذه الخطوة المهمة، لكنها في قرارة نفسها تريد الزواج بأسرع وقت حتى تشعر بالإطمئنان والأمان بأنه لا مجال لأن يتخلى حبيبها عنها في أي مرحلة من مراحل الخطوبة.
الكذبة الثالثة: لم أتزوجه لأنه لم يكن يناسبني
لا تريد المرأة أن تخوض مع حبيبها مواجهة تقارن من خلالها بينه وبين الشخص الذي سبقه إلى حياتها. هي تحاول تجنب الإفصاح عن أسباب الإنفصال حتى لا تتسبب في حرج لها أو لحبيبها الحالي، لذا فهي تحاول أن تتحدث عن مشروعاتها السابقة باقتضاب شديد ودون خوض في أي تفاصيل حول أسباب الفشل.
الكذبة الرابعة: أنت على حق
النساء في أغلب الأحيان لا يقتنعن أنهن قد ارتكبن خطأ بالفعل، لذا فإنهن يقدمن اعتذاراً لفظياً ليس من القلب، بغرض إنهاء المشاجرة المحتدمة بدلاً من تضييع المزيد من الوقت والطاقة في الجدال. لاحظ بنفسك بعد مضي بعض الوقت، ستذكرك دائماً أنها لم تكن مخطئة في هذا الموقف وأنها أرادت ان تنهيه بأي شكل فقدمت هذا الإعتذار الشكلي.
الكذبة الخامسة: سأخبرك بعمري الحقيقي
الكثير من النساء يتجنبن الحديث بشكل دقيق عندما يتعلق الأمر بصورتهن الشخصية أمام الآخرين، فلا تتوقع أن تكون اجابتها صريحة عندما تسألها عن عمرها أو وزنها أو مقاس حذائها، مثل هذه الأسئلة تسبب للكثيرات حرجاً شديداً خاصة اذا كانت أعمارهن كبيرة، لذا فهن يعتمدن كثيراً إلى تقليل الرقم بقدر الإمكان. حتى إنهن أحياناً قد يقلن رقماً غير واقعي على الإطلاق.
الكذبة السادسة: أنا حقاً لا أهتم
اذا قالت لك حبيبتك إنها لا تهتم بأمر ما، فهي على الأرجح تهتم به وبشدة، خاصة اذا كان الأمر يتعلق بالغيرة من امرأة أخرى.
الكذبة السابعة: أنا أحب مشاهدة المباريات بشدة
على الأغلب لا تحب النساء متابعة المباريات بشكل مكثف، لذا فهي إن أخبرتك أنها تحبها، فهي تريد التقرب منك ولفت انتباهك إليها، لكنها في الواقع ستمل بعد عدة دقائق، كما أنها لن تخصص وقتاً لمتابعة المباريات بانتظام. هي لا تستطيع القيام بهذا الإلتزام لمدة طويلة فهن يفضلن المسلسلات وبرامج الطبخ والموضة والجمال بدلاً من مشاهدة المباريات.
الكذبة الثامنة: أنا أحبك كما أنت
المرأة سريعة الملاحظة، وتجيد قراءة الرجال بشكل كبير، لكنها عندما تحب، تتغاضى عن كثير من عيوب حبيبها، وتحاول أن تسعده بعدم الحديث عن عيوبه، لذا تخبره بأنها تحبه كما هو.كما أن النساء يكثرن من قول هذه العبارة في لحظات تقديم الهدايا. هي لا تريد أن تظهر لزوجها أنها شغوفة بما يشتريه لها أو انها تعامله باهتمام شديد نظير ما يقدمه لها، لذا تحرص دائماً على أن تخبره أنها تحبه لذاته.
المرأة مخلوق معقد كثيراً، وصادق في كثير من الأحيان، لكنها تعمد في بعض الأوقات لقول بعض الأكاذيب لأسباب معينة تدفعها إلى هذا الأمر. وعلى كثرة ما تقوله حواء من أكاذيب لزوجها، فإن معظم هذه الأكاذيب يدخل في فئة “الكذب الأبيض”.
تعرف على هذه الأكاذيب:
الكذبة الأولى: لم أسمع رنين الهاتف
تتجاهل المرأة الرد على مكالمة حبيبها الهاتفية، لأنها صادفت موعد مسلسلها التليفزيوني المفضل، أو لأنها تنتظر مكالمة مهمة من صديقتها المفضلة لتخبرها عن بعض الأمور النسائية مثل أسعار الملابس مثلا، لكنها خوفاً من أن تغضب حبيبها تتعلل بأنها لم تستطع الرد على الهاتف لأنها لم تسمعه يرن أصلاً. فهي لا تريد إخباره أنها تعمدت تجاهله حتى لا يتشاجر معها كرد فعل على هذا التجاهل.
الكذبة الثانية: أنا لا أفكر حالياً في الزواج
عندما ترتبط المرأة برجل، فإنها لا تريد أن تظهر أمامه كشخصية لحوحة تريد أن تسرق حريته بدفعه للزواج منها في أسرع وقت، كما أنها تتجنب الحديث في هذا الموضوع لتجنب الحرج كنوع من الحفاظ على كرامتها، لذا فهي تخبر حبيبها أنها لا تفكر حالياً في الزواج، وأنها تريد أن تتعرف عليه أولاً بشكل كبير قبل الإقدام على هذه الخطوة المهمة، لكنها في قرارة نفسها تريد الزواج بأسرع وقت حتى تشعر بالإطمئنان والأمان بأنه لا مجال لأن يتخلى حبيبها عنها في أي مرحلة من مراحل الخطوبة.
الكذبة الثالثة: لم أتزوجه لأنه لم يكن يناسبني
لا تريد المرأة أن تخوض مع حبيبها مواجهة تقارن من خلالها بينه وبين الشخص الذي سبقه إلى حياتها. هي تحاول تجنب الإفصاح عن أسباب الإنفصال حتى لا تتسبب في حرج لها أو لحبيبها الحالي، لذا فهي تحاول أن تتحدث عن مشروعاتها السابقة باقتضاب شديد ودون خوض في أي تفاصيل حول أسباب الفشل.
الكذبة الرابعة: أنت على حق
النساء في أغلب الأحيان لا يقتنعن أنهن قد ارتكبن خطأ بالفعل، لذا فإنهن يقدمن اعتذاراً لفظياً ليس من القلب، بغرض إنهاء المشاجرة المحتدمة بدلاً من تضييع المزيد من الوقت والطاقة في الجدال. لاحظ بنفسك بعد مضي بعض الوقت، ستذكرك دائماً أنها لم تكن مخطئة في هذا الموقف وأنها أرادت ان تنهيه بأي شكل فقدمت هذا الإعتذار الشكلي.
الكذبة الخامسة: سأخبرك بعمري الحقيقي
الكثير من النساء يتجنبن الحديث بشكل دقيق عندما يتعلق الأمر بصورتهن الشخصية أمام الآخرين، فلا تتوقع أن تكون اجابتها صريحة عندما تسألها عن عمرها أو وزنها أو مقاس حذائها، مثل هذه الأسئلة تسبب للكثيرات حرجاً شديداً خاصة اذا كانت أعمارهن كبيرة، لذا فهن يعتمدن كثيراً إلى تقليل الرقم بقدر الإمكان. حتى إنهن أحياناً قد يقلن رقماً غير واقعي على الإطلاق.
الكذبة السادسة: أنا حقاً لا أهتم
اذا قالت لك حبيبتك إنها لا تهتم بأمر ما، فهي على الأرجح تهتم به وبشدة، خاصة اذا كان الأمر يتعلق بالغيرة من امرأة أخرى.
الكذبة السابعة: أنا أحب مشاهدة المباريات بشدة
على الأغلب لا تحب النساء متابعة المباريات بشكل مكثف، لذا فهي إن أخبرتك أنها تحبها، فهي تريد التقرب منك ولفت انتباهك إليها، لكنها في الواقع ستمل بعد عدة دقائق، كما أنها لن تخصص وقتاً لمتابعة المباريات بانتظام. هي لا تستطيع القيام بهذا الإلتزام لمدة طويلة فهن يفضلن المسلسلات وبرامج الطبخ والموضة والجمال بدلاً من مشاهدة المباريات.
الكذبة الثامنة: أنا أحبك كما أنت
المرأة سريعة الملاحظة، وتجيد قراءة الرجال بشكل كبير، لكنها عندما تحب، تتغاضى عن كثير من عيوب حبيبها، وتحاول أن تسعده بعدم الحديث عن عيوبه، لذا تخبره بأنها تحبه كما هو.كما أن النساء يكثرن من قول هذه العبارة في لحظات تقديم الهدايا. هي لا تريد أن تظهر لزوجها أنها شغوفة بما يشتريه لها أو انها تعامله باهتمام شديد نظير ما يقدمه لها، لذا تحرص دائماً على أن تخبره أنها تحبه لذاته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق