يومياتى فى المترو - منتديات غزل وحنين
عادى جدا انك وانت بتركب تاخد زئة كدا كتف كدا
كل دا قانونى فى ارض الملعب قصدى فى المترو
انما اللى مش عادى انك تلاقى حد متشعبط فى التى شيرت ولا القميص اللى انت لابسه دا يستحق انذار
لكن مع الوقت اصبح عادى وعادى جدا كمان
خصوصا من السيدات اللى بتدخل كارت حشر فى عربيات الرجالة
وبتحط نفسها فى النص وتمسك فى حد عشان متدلقش فى الارض
لكن الجديد انك تلاقى حد متشعلق فى حزام البنطلون
وانت بيدور فى مخيلتك ياترى مين اللى طمعان فى البنطلون دا (انا مش بتاع الحاجات دى ياجدعان)
ولانك مش عارف تبص وراك لانك مش شايف قدامك اساسا
ولو فكرت تبص وراك هتداس فى الرجلين مفكرتش حتى ابص ورايا
ركبت المترو وكالعادة مستعينا بالله وبمساعدة الناس اللى عمرها ما خذلتنى ابدا
ودايما بركب معاهم بدون اى مجهود يذكر
بس للأسف لسه الحزام متكمر تكميرة سودة
ولا كأن الشخص اللى ماسك الحزام قافش حرامى
حاولت كتير ألف أشوف مين اللى مكمرنى التكميرة السودة دى
لكن للأسف محاولاتى كلها باءت بالفشل
حاولت كتير افهم الشخص اللى قافشنى انى مش ههرب
وانى خايف البنطلون يتسلت منى وتبقى فضيحة
لكنه تقريبا والله اعلم مكنش بيسمع
طب تاخد الحزام تمسك فيه وتسيبنى ياعم
عدت محطة والتانية وانا لسه مقفوش من الحزام وانا ماسك فى ابنطلون خوفا من انه يتسلت منى
لحد ما ربنا كرمنى وعرفت مين اللى طمعان فى الحزام
واحدة ست يادى الفضايح
اه وربنا زمبئلك كدا
وبدأت تتأسف
معلش يا ابنى انا اسفه والله بس مش لاقية حاجة امسك فيها
لا ولا يهمك ياحجة الناس لبعضيها
وعقلى الباطن بيقول
تقومى تمسكي فى الحزام ياحجة
طب افرضى البنطلون وقع منى دلوقت اعمل ايه انا
هههههههههههه شربات ياحجة
حاولت كتير استعطف حد اقعدها مكانه
لكن محدش حاسس بالمصيبة اللى ممكن تحصل فى اى لحظة
عادى جدا انك وانت بتركب تاخد زئة كدا كتف كدا
كل دا قانونى فى ارض الملعب قصدى فى المترو
انما اللى مش عادى انك تلاقى حد متشعبط فى التى شيرت ولا القميص اللى انت لابسه دا يستحق انذار
لكن مع الوقت اصبح عادى وعادى جدا كمان
خصوصا من السيدات اللى بتدخل كارت حشر فى عربيات الرجالة
وبتحط نفسها فى النص وتمسك فى حد عشان متدلقش فى الارض
لكن الجديد انك تلاقى حد متشعلق فى حزام البنطلون
وانت بيدور فى مخيلتك ياترى مين اللى طمعان فى البنطلون دا (انا مش بتاع الحاجات دى ياجدعان)
ولانك مش عارف تبص وراك لانك مش شايف قدامك اساسا
ولو فكرت تبص وراك هتداس فى الرجلين مفكرتش حتى ابص ورايا
ركبت المترو وكالعادة مستعينا بالله وبمساعدة الناس اللى عمرها ما خذلتنى ابدا
ودايما بركب معاهم بدون اى مجهود يذكر
بس للأسف لسه الحزام متكمر تكميرة سودة
ولا كأن الشخص اللى ماسك الحزام قافش حرامى
حاولت كتير ألف أشوف مين اللى مكمرنى التكميرة السودة دى
لكن للأسف محاولاتى كلها باءت بالفشل
حاولت كتير افهم الشخص اللى قافشنى انى مش ههرب
وانى خايف البنطلون يتسلت منى وتبقى فضيحة
لكنه تقريبا والله اعلم مكنش بيسمع
طب تاخد الحزام تمسك فيه وتسيبنى ياعم
عدت محطة والتانية وانا لسه مقفوش من الحزام وانا ماسك فى ابنطلون خوفا من انه يتسلت منى
لحد ما ربنا كرمنى وعرفت مين اللى طمعان فى الحزام
واحدة ست يادى الفضايح
اه وربنا زمبئلك كدا
وبدأت تتأسف
معلش يا ابنى انا اسفه والله بس مش لاقية حاجة امسك فيها
لا ولا يهمك ياحجة الناس لبعضيها
وعقلى الباطن بيقول
تقومى تمسكي فى الحزام ياحجة
طب افرضى البنطلون وقع منى دلوقت اعمل ايه انا
هههههههههههه شربات ياحجة
حاولت كتير استعطف حد اقعدها مكانه
لكن محدش حاسس بالمصيبة اللى ممكن تحصل فى اى لحظة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق