أشهر وضعيات الجلوس الخاطئة وكيفية تصحيحها

أشهر وضعيات الجلوس الخاطئة وكيفية تصحيحها

النظر للحاسوب من أعلى

أشهر وضعيات الجلوس الخاطئة وكيفية تصحيحها

ينصح دائما بالنظر للحاسوب في ظل استقامة الرأس، بحيث تكون العين على بعد يتراوح بين 5 إلى 7 سم من أعلى الحاسوب، إذ تمنعك تلك الطريقة من إمالة الرأس للأمام، وبالتالي تقل فرص إصابة العنق بالمشكلات جراء الاعتماد على إحدى وضعيات الجلوس الخاطئة.

الكتف المتدلي والظهر المائل

أشهر وضعيات الجلوس الخاطئة وكيفية تصحيحها

من أشهر وصعيات الجلوس الخاطئة، تلك التي تتمثل في تدلي الكتف للأمام مع ميل الظهر، حيث يلجأ البعض لتلك الوضعية دون أن يلاحظوا ذلك مع الإحساس بالتعب، فيما ينصح ببقاء الظهر موازيا لمسند المقعد لضمان عدم تضرر الجسم.

القدم غير المسطحة على الأرض

أشهر وضعيات الجلوس الخاطئة وكيفية تصحيحها

تعمل وضعية الجلوس التي تسمح بفرد القدمين لتكون مسطحة على الأرض، على مساعدة الجسم للوصول إلى الطريقة الصحيحة والمريحة له، بعكس ما يحدث عند الاستناد على مقدمة القدم فحسب.

وضع الساق على الأخرى

أشهر وضعيات الجلوس الخاطئة وكيفية تصحيحها

يؤدي الجلوس بتلك الطريقة لساعات طويلة، إلى معاناة الجسم من التعب، فيما أكدت الدراسات دور وضعية الجلوس الخاطئة تلك في ارتفاع ضغط الدم، ما يشير لضرورة التخلص من تلك العادة عند الجلوس.

عدم استخدام وسائل الدعم

أشهر وضعيات الجلوس الخاطئة وكيفية تصحيحها

تكشف الصورة الأولى عن ضرورة اللجوء إلى بعض الوسائد للاستخدام كوسائل دعم للجسم، من أجل أن تتيح له فرصة الراحة على مدار ساعات طويلة من العمل، وإلا أثر ذلك على صحة الجسم.

الاستمرار دون راحة

أشهر وضعيات الجلوس الخاطئة وكيفية تصحيحها

يرى الخبراء أن الاستمرار في أداء مهام العمل لساعات طويلة دون الحصول على راحة، يؤدي إلى تضرر العضلات، كما يحفز على اللجوء إلى إحدى وضعيات الجلوس الخاطئة، ما يكشف عن أهمية الحصول على راحة بسيطة كل نصف ساعة مع إمكانية ممارسة بعض الحركات الرياضية السهلة كل ساعة.

عدم استخدام السماعات

أشهر وضعيات الجلوس الخاطئة وكيفية تصحيحها

نهاية وضعيات الجلوس الخاطئة، مع تلك التي تحدث أثناء استخدام الهاتف لإجراء المكالمات الهاتفية خلال العمل، حيث تؤدي إلى إمكانية الجلوس في وضعية خاطئة تضر بالعنق والظهر، بعكس ما يحدث عند استخدام السماعات التي تضمن القيام بمهام العمل أثناء تلقي المكالمات الضرورية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق