مأمون البسيونى ومقالته 22/3/2016 - منتديات غزل القلوب
bit_stamps
مأمون البسيونى ومقالته 22/3/2016
bit_stamps
مشكلتنا, أم مشكلة الألمان ؟
يحيّرنى اختيار شيخ الأزهر للبرلمان الألمانى,يخاطب أعضاءه حول صحيح الإسلام. والله , ايّها الإخوة الألمان :الإسلام بريء ممّا نعانيه من حروب توقف نموّنا, ورقيّنا وتقتل ضباطنا وجنودنا حتّى الأمس ! ديننا ,هو الإيمان بالله , والأخلاق الكريمة والنساء شقائق الرجال..والأمر ماهوإلاّ خلل بسيط :الفئات الضالة من الإخوان إلى داعش { والتسمية من عندى } , تتنكّب صحيح الإسلام . الذى غزا مصرمنذ فتحها عمرو بن العاص , ثمّ بنى لها المعز لدين الله الخليفة الفاطمى , الجامع الأزهر.
بودّى لو أطّلع, على مادار, بخلد الألمان وأنجيلا ميركل ؟ لهم تاريخ , فى التفكّر والفلسفة والحرب والفاشيّة النازيّة والاستشراق. أيقنعهم ما قاله الدكتورأحمد الطيّب خريج السربون , أم يعذرون المصريين ؟ أيّا ماكانت الإجابة ,فأنا أزداد اقتناعا بأنّ الحلّ لن يكون أبدا بيد الأزهر, يستجيب لمناشدة الرئيس ,أو يخاطب شيخه, البرلمان المصرى الذى يتولّى التشريع .أرى أنّنا عانينا وبذلنا مالدينا من نقاش واجتهاد ,
وأنّه هكذاأصبح الأزهر لأكثر من ألف عام , مجرّد تضخيم للإسلام . بحيث صار بزيّه,ومشايخه وطلبته ومظاهراتهم ضدّ كتاب أو رواية , وتعليمه وكتبه ومناهجه,هو مايواجهنا ونشتم رائحته فى الحرب التى يشنّها الإرهاب. شأنه , شأن مانناقشه وتبح ّ حوله أصواتنا وحتّى الآن, ويحقّق مع أو يسجن هذا المفكّر أوذاك بتهمة ازدراء الأديان .
نكرّر ويستهوينا التطبيل من أجل تنقية هذا التسرّب الهائل إلى المقدّس. يضيف البخارى وغيره من الأئمّة الأحاديث النبوية ويحذفون .تتراكم حول الإسلام وبنيته الدينية وأزهره, وحتّى آخر شهيد سندفنه إذافزنا فى الحرب على الإرهاب,عقائد وتكاليف,ذات أصول ودوافع سياسيّة واقتصادية ,ومنافع شخصيّة وغرائز ,ودجل وشعوذة وعلاج بالرقى والتعاويز, وتحقيق كاريزما وشهرة.. مولد فضّه الغرب وألمانيا بفصل الدين عن الدولة .
يحيّرنى اختيار شيخ الأزهر للبرلمان الألمانى,يخاطب أعضاءه حول صحيح الإسلام. والله , ايّها الإخوة الألمان :الإسلام بريء ممّا نعانيه من حروب توقف نموّنا, ورقيّنا وتقتل ضباطنا وجنودنا حتّى الأمس ! ديننا ,هو الإيمان بالله , والأخلاق الكريمة والنساء شقائق الرجال..والأمر ماهوإلاّ خلل بسيط :الفئات الضالة من الإخوان إلى داعش { والتسمية من عندى } , تتنكّب صحيح الإسلام . الذى غزا مصرمنذ فتحها عمرو بن العاص , ثمّ بنى لها المعز لدين الله الخليفة الفاطمى , الجامع الأزهر.
بودّى لو أطّلع, على مادار, بخلد الألمان وأنجيلا ميركل ؟ لهم تاريخ , فى التفكّر والفلسفة والحرب والفاشيّة النازيّة والاستشراق. أيقنعهم ما قاله الدكتورأحمد الطيّب خريج السربون , أم يعذرون المصريين ؟ أيّا ماكانت الإجابة ,فأنا أزداد اقتناعا بأنّ الحلّ لن يكون أبدا بيد الأزهر, يستجيب لمناشدة الرئيس ,أو يخاطب شيخه, البرلمان المصرى الذى يتولّى التشريع .أرى أنّنا عانينا وبذلنا مالدينا من نقاش واجتهاد ,
وأنّه هكذاأصبح الأزهر لأكثر من ألف عام , مجرّد تضخيم للإسلام . بحيث صار بزيّه,ومشايخه وطلبته ومظاهراتهم ضدّ كتاب أو رواية , وتعليمه وكتبه ومناهجه,هو مايواجهنا ونشتم رائحته فى الحرب التى يشنّها الإرهاب. شأنه , شأن مانناقشه وتبح ّ حوله أصواتنا وحتّى الآن, ويحقّق مع أو يسجن هذا المفكّر أوذاك بتهمة ازدراء الأديان .
نكرّر ويستهوينا التطبيل من أجل تنقية هذا التسرّب الهائل إلى المقدّس. يضيف البخارى وغيره من الأئمّة الأحاديث النبوية ويحذفون .تتراكم حول الإسلام وبنيته الدينية وأزهره, وحتّى آخر شهيد سندفنه إذافزنا فى الحرب على الإرهاب,عقائد وتكاليف,ذات أصول ودوافع سياسيّة واقتصادية ,ومنافع شخصيّة وغرائز ,ودجل وشعوذة وعلاج بالرقى والتعاويز, وتحقيق كاريزما وشهرة.. مولد فضّه الغرب وألمانيا بفصل الدين عن الدولة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق