“لا نتصيد الأخطاء”.. لكن “الزند” لا يصلح للوزارة! - منتديات غزل وحنين
منصب الوزير هو سياسي بالدرجة الأولى؛ (التصرف بدبلوماسية شديدة النعومة – التعبير بدقة عن الأفكار والآراء بلباقة، دون إساءة أو تطاول – التصرف اللائق بحكمة وإقتدار مع التمسك بالمبادئ والقيم النبيلة الأصيلة، دون الخروج على الأعراف أو التجريح والوقوع تحت طائلة القانون).
فالوزير بحكم منصبه هو دائماً في بؤرة الضوء، مسئول عن كل ما يصدر عنه على المستوى المحلى والدولى، وهنا لا أشكك فى عبقرية السيد وزير العدل القانونية، لكن “لكل حصان كبوة”؛ لإعتقادى بأنه ليس لديه الحس السياسى، فهو لا يصلح أن يكون وزيراً.
أما عن الرأى بـ “حبس الصحفيين”؛ نذكر أن حرية النشر والتعبير، بل وتداول المعلومات يكفلها الدستور، كما أن مصر من أوائل الدول التى وقعت وتعهدت بالإلتزام بالإعلان العالمى لحقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة، الذى يوجب ضمن بنوده حرية الرأى والفكر والعقيدة لكل البشر.
ثم إن حرية الصحفي هى لصالح المجتمع؛ بالإعلام عن الأحداث وخفاياها، وكشف الحقائق، ومن جانبه الصواب أو أخطأ فوسائل المحاسبة والعقاب كثيرة من الجريدة والنقابة والمجلس الأعلى الصحافة، للإلتزام بـ “ميثاق الشرف الصحفى” .. وأخيراً من لا يجيد الكلام . . الصمت أوقر له.
“لا نتصيد الأخطاء”.. لكن “الزند” لا يصلح للوزارة!
منصب الوزير هو سياسي بالدرجة الأولى؛ (التصرف بدبلوماسية شديدة النعومة – التعبير بدقة عن الأفكار والآراء بلباقة، دون إساءة أو تطاول – التصرف اللائق بحكمة وإقتدار مع التمسك بالمبادئ والقيم النبيلة الأصيلة، دون الخروج على الأعراف أو التجريح والوقوع تحت طائلة القانون).
فالوزير بحكم منصبه هو دائماً في بؤرة الضوء، مسئول عن كل ما يصدر عنه على المستوى المحلى والدولى، وهنا لا أشكك فى عبقرية السيد وزير العدل القانونية، لكن “لكل حصان كبوة”؛ لإعتقادى بأنه ليس لديه الحس السياسى، فهو لا يصلح أن يكون وزيراً.
أما عن الرأى بـ “حبس الصحفيين”؛ نذكر أن حرية النشر والتعبير، بل وتداول المعلومات يكفلها الدستور، كما أن مصر من أوائل الدول التى وقعت وتعهدت بالإلتزام بالإعلان العالمى لحقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة، الذى يوجب ضمن بنوده حرية الرأى والفكر والعقيدة لكل البشر.
ثم إن حرية الصحفي هى لصالح المجتمع؛ بالإعلام عن الأحداث وخفاياها، وكشف الحقائق، ومن جانبه الصواب أو أخطأ فوسائل المحاسبة والعقاب كثيرة من الجريدة والنقابة والمجلس الأعلى الصحافة، للإلتزام بـ “ميثاق الشرف الصحفى” .. وأخيراً من لا يجيد الكلام . . الصمت أوقر له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق