** روي عن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلي الله عليه وسلم قالت : ( كان النبي يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء ، وثلاثة أيام من كل شهر ، وأول اثنين من الشهر والخميس ) . – أخرجه أبو داود والنسائي.
وإن ضعف البعض الحديث ، أليس صيام التطوع من أعلي القربات إلي الله تعالي ؟ أليس صيام يوم تطوعا يباعد بين العبد وبين النار سبعين خريفا ؟ ألم يقل تعالي ( كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به ) ؟؟ .. فلم يحاول البعض قفل باب من أبواب الرحمة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق