أقبلت نحوك طالب
الود
حينما أدركني إليك
الإشتياق
ومازال قلبي غارقا
فى غمرة الشوقي
ما آفاق
وكيف للولهان
أن يفق
بعدما كأس الغرام
إحتسى
وأذاق
فقد أصبح هواك
لدائه ترياق
ليتك تعرف من
أنا
أنا من يجري
هواك
منه مجرى الدم
فى الأعراق
ليتك تعي من
أكن
أنا من لا يخون
هواه
ولا يبدأ بهجرا
او فراق
ليتك تدرك
طبيعتي
انا من لا يعرف
للخيانة
درب او طريق
ولا سرداب
او أنفاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق