افشل وزير تعليم في تاريخ مصر . - منتديات غزل القلوب
افشل وزير تعليم في تاريخ مصر .
توصل عدد من خبراء التكنولوجيا الي فضيحة جديدة سوف تهز عرش وزارة التربية والتعليم في مسلسل فضائح تسريبات الثانوية العامة، حيث لم تكتفي الوزارة بدور المتفرج علي شاومينج واعوانه وصفحات الغش الالكتروني بل قامت بكارثة ان دلت تدل علي الغباء المتناهي وكما قال الراحل الرئيس محمد أنور السادات " يجب ان يحاكموا بتهمة الغباء السياسي " وكأنه يقصد القائمين علي الوزارة ، ونضيف علي مقولة الرئيس البطل الراحل يجب أن يحاكموا بتهمة الغباء والاستحمار .
حيث قامت الوزارة بتدشين عدد من صفحات الغش المزورة التابعة لها وذلك من أجل تضليل طلاب الثانوية العامة من خلال تسريب امتحانات مزورة وذلك من أجل دفع الطلاب لفقدان الثقة في هذة الصفحات المشبوهة.
ومنها أنشاء صفحة باسم "شاومينج " والتي تضم حاليا اكثر من 400 الف معجب بها ، وذلك لتضليل الطلاب وبث الشكوك داخلهم حول التسريبات الحقيقة التي تنشرها الصفحة الرسمية لـ "شاومينج " والتي تضم اكثر من 700 الف طالب ، وتسبب جهل وغباء الوزارة في التلاعب بطلابنا واولياء الامور ، وايضا في رسوب الالاف خلال الاعوام الماضية.
ولم تكتفي التعليم تحت بقيادة الهلالي الشربيني بمستوي الخدمة التعليمية الرديئة التي قدمتها علي مدار العام لطلاب الثانوية العامة ولا حالة الفوضي والتسيب التي تضرب المدارس المصرية والتي باتت مضرب الأمثال في الانحلال والضعف.
لم يكتفي الهلالي بوعدة الذائفة بتعديل المنهاج ولا بتابعة سياسة الترهيب والتخويف للمعلمين بل اصر أن يشارك في جريمة تسريب الامتحانات ولكن علي طريقتة الخاصة ليكمل مهمتة في تدمير جيل جديد من طلاب مصر وليضع بصماته في تخريب الحاضر وتدمير المستقبل.
فهل تطيح فضيحة تسريبات الثانوية العامة بالهلالي من منصبة كوزيرا للتربية والتعليم،ام يستمر التعليم في سكة ابوزيد الهلالي الذي كان بطلا حقيقا وانما الوزير بطل من ورق
حيث قامت الوزارة بتدشين عدد من صفحات الغش المزورة التابعة لها وذلك من أجل تضليل طلاب الثانوية العامة من خلال تسريب امتحانات مزورة وذلك من أجل دفع الطلاب لفقدان الثقة في هذة الصفحات المشبوهة.
ومنها أنشاء صفحة باسم "شاومينج " والتي تضم حاليا اكثر من 400 الف معجب بها ، وذلك لتضليل الطلاب وبث الشكوك داخلهم حول التسريبات الحقيقة التي تنشرها الصفحة الرسمية لـ "شاومينج " والتي تضم اكثر من 700 الف طالب ، وتسبب جهل وغباء الوزارة في التلاعب بطلابنا واولياء الامور ، وايضا في رسوب الالاف خلال الاعوام الماضية.
ولم تكتفي التعليم تحت بقيادة الهلالي الشربيني بمستوي الخدمة التعليمية الرديئة التي قدمتها علي مدار العام لطلاب الثانوية العامة ولا حالة الفوضي والتسيب التي تضرب المدارس المصرية والتي باتت مضرب الأمثال في الانحلال والضعف.
لم يكتفي الهلالي بوعدة الذائفة بتعديل المنهاج ولا بتابعة سياسة الترهيب والتخويف للمعلمين بل اصر أن يشارك في جريمة تسريب الامتحانات ولكن علي طريقتة الخاصة ليكمل مهمتة في تدمير جيل جديد من طلاب مصر وليضع بصماته في تخريب الحاضر وتدمير المستقبل.
فهل تطيح فضيحة تسريبات الثانوية العامة بالهلالي من منصبة كوزيرا للتربية والتعليم،ام يستمر التعليم في سكة ابوزيد الهلالي الذي كان بطلا حقيقا وانما الوزير بطل من ورق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق