شربُ المياهِ يحمي منَ الإصابةِ بقصورِ القلب
قالتْ دراسةٌ جديدةٌ إنَّ الحفاظَ على ترطيبِ الجسمِ بصورةٍ جيدةٍ طوالَ الحياةِ يمكنُ أنْ يقللَ منْ خطرِ الإصابةِ بقصورِ القلب.
وتشيرُ النتائجُ إلى أننا بحاجةٍ إلى الانتباهِ لكميةِ السوائلِ التي نستهلكُها كلَّ يومٍ وانتهاجِ نمطٍ صحيٍّ يعتمدُ على تناوُلِ كميةٍ كافيةٍ منَ المياه.
تتراوحُ التوصياتُ الخاصةُ بتناوُلِ السوائلِ يوميًّا منْ واحد فاصلة ستة لتر إلى اثنين فاصلة واحد لتر للنساءِ ومنْ لترينِ إلى ثلاثةِ لترات للرجال. ومعَ ذلكَ، فقدْ أظهرتِ الدراساتُ في جميعِ أنحاءِ العالمِ أنَّ العديدَ منَ الأشخاصِ لا يلبونَ حتى المستوياتِ الدُّنيا منْ تلكَ الكميات.
وعندما يشربُ الناسُ كميةً أقلَّ منَ السوائل، يزدادُ تركيزُ الصوديومِ في الدم. ثمَّ يحاولُ الجسمُ الحفاظَ على الماء، وتنشيطَ عملياتٍ يُعرفُ عنها المساهمةُ في تطورِ قصورِ القلب.
وفحصتْ هذهِ الدراسةُ ما إذا كانَ تركيزُ الصوديوم في الدمِ في منتصفِ العمرِ، كمقياسٍ لعاداتِ شربِ المياهِ يُمكنُ أنْ يتنبأَ بتطورِ قصورِ القلبِ بعدَ خمسةٍ وعشرينَ عامًا.
وفحصَ الباحثونَ أيضًا العلاقةَ بينَ تناوُلِ المياهِ -ترطيبِ الجسمِ- وسُمكِ جدرانِ حجرةِ الضخِّ الرئيسيةِ للقلبِ (البطين الأيسر) – الذي يُعرفُ بتضخمِ البطينِ الأيسرِ – والذي يُعدُّ مقدمةً لتشخيصِ قصورِ القلب.
أُجريَ التحليلُ على خمسَةَ عشرَ ألفًا وسبعِمئةٍ واثنينِ وتسعينَ بالغًا في دراسةِ مخاطرِ تصلبِ الشرايينِ في المجتمعاتِ وكانتْ أعمارُ المشاركينَ منْ أربعةٍ وأربعينَ عامًا إلى ستةٍ وستينَ عامًا عندَ التوظيفِ وتمَّ تقييمُهم على مدارِ خمسِ زياراتٍ منْ سنِّ سبعينَ إلى تسعينَ عامًا.
وارتبطَ ارتفاعُ تركيزِ الصوديومِ في الدمِ في منتصفِ العمرِ بفشلِ القلبِ وتضخمِ البطينِ الأيسرِ بعدَ خمسةٍ وعشرينَ عامًا.
وتشيرُ النتائجُ إلى أنَّ الترطيبَ الجيدَ طوالَ الحياةِ قدْ يقللُ منْ خطرِ الإصابةِ بتضخمِ البطينِ الأيسرِ وفشلِ القلب.
قالتْ دراسةٌ جديدةٌ إنَّ الحفاظَ على ترطيبِ الجسمِ بصورةٍ جيدةٍ طوالَ الحياةِ يمكنُ أنْ يقللَ منْ خطرِ الإصابةِ بقصورِ القلب.
وتشيرُ النتائجُ إلى أننا بحاجةٍ إلى الانتباهِ لكميةِ السوائلِ التي نستهلكُها كلَّ يومٍ وانتهاجِ نمطٍ صحيٍّ يعتمدُ على تناوُلِ كميةٍ كافيةٍ منَ المياه.
تتراوحُ التوصياتُ الخاصةُ بتناوُلِ السوائلِ يوميًّا منْ واحد فاصلة ستة لتر إلى اثنين فاصلة واحد لتر للنساءِ ومنْ لترينِ إلى ثلاثةِ لترات للرجال. ومعَ ذلكَ، فقدْ أظهرتِ الدراساتُ في جميعِ أنحاءِ العالمِ أنَّ العديدَ منَ الأشخاصِ لا يلبونَ حتى المستوياتِ الدُّنيا منْ تلكَ الكميات.
وعندما يشربُ الناسُ كميةً أقلَّ منَ السوائل، يزدادُ تركيزُ الصوديومِ في الدم. ثمَّ يحاولُ الجسمُ الحفاظَ على الماء، وتنشيطَ عملياتٍ يُعرفُ عنها المساهمةُ في تطورِ قصورِ القلب.
وفحصتْ هذهِ الدراسةُ ما إذا كانَ تركيزُ الصوديوم في الدمِ في منتصفِ العمرِ، كمقياسٍ لعاداتِ شربِ المياهِ يُمكنُ أنْ يتنبأَ بتطورِ قصورِ القلبِ بعدَ خمسةٍ وعشرينَ عامًا.
وفحصَ الباحثونَ أيضًا العلاقةَ بينَ تناوُلِ المياهِ -ترطيبِ الجسمِ- وسُمكِ جدرانِ حجرةِ الضخِّ الرئيسيةِ للقلبِ (البطين الأيسر) – الذي يُعرفُ بتضخمِ البطينِ الأيسرِ – والذي يُعدُّ مقدمةً لتشخيصِ قصورِ القلب.
أُجريَ التحليلُ على خمسَةَ عشرَ ألفًا وسبعِمئةٍ واثنينِ وتسعينَ بالغًا في دراسةِ مخاطرِ تصلبِ الشرايينِ في المجتمعاتِ وكانتْ أعمارُ المشاركينَ منْ أربعةٍ وأربعينَ عامًا إلى ستةٍ وستينَ عامًا عندَ التوظيفِ وتمَّ تقييمُهم على مدارِ خمسِ زياراتٍ منْ سنِّ سبعينَ إلى تسعينَ عامًا.
وارتبطَ ارتفاعُ تركيزِ الصوديومِ في الدمِ في منتصفِ العمرِ بفشلِ القلبِ وتضخمِ البطينِ الأيسرِ بعدَ خمسةٍ وعشرينَ عامًا.
وتشيرُ النتائجُ إلى أنَّ الترطيبَ الجيدَ طوالَ الحياةِ قدْ يقللُ منْ خطرِ الإصابةِ بتضخمِ البطينِ الأيسرِ وفشلِ القلب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق