من الافلام المصريه القديمه
اللى لما بيتعاد كذا مره ما بنزهق منه ونتفرج عليه
كأننا اول مره بنشوفه اجتماعى هاف كوميدى
بيعالج مشكله من المشكلات خلال تلك الفترات الزمنيه والاحداث وقت هالزمن
تدور أحداث الفيلم عن نزع أملاك أحد الأثرياء بعد ثوره 23 يوليو عام 1952، ويفلس ولا يبقى له سوى قصره. يتعرّف بشاب حاصل على درجة الدكتوارة ولكنه عاطل، يقترح على الأمير أن يستغل القصر بتأجيره مفروشًا. للأمير ابنتان ينكر وجودهما لأن الابنة الكبرى قد تزوجت من مهندس بسيط والابنة الصغرى تبيع لوحاتها التي ترسمها. يتفق معهم الدكتور أن يؤجر زوج الابنة ـ الذي لم يره الأمير من قبل مع أخته الأرملة وأبيها ـ القصر، وتزول قطيعته مع ابنتيه ويعمل مرشدًا سياحيًّا ويتزوج من الأرملة وأيضًا يتزوج الدكتور من الابنة الصغرى.
الفيلم كان بطوله
احمد مظهر
صباح
مريم فخر الدين
صلاح ذو الفقار
ليلى طاهر
مكان القصر اللى تم التصوير فيه
هو حاليا ..
متحف محمد محمود خليل وحرمه
وهو فى حى الجيزه بالقاهرة
كان قصره ولكن وصى زوجته بعد وفاته ووفاتها
ان جميع مقتنياته والتى تشمل مجموعة نادرة من علب الأنرو ذات الطراز الياباني، وهي المقتنيات التي تشغل الدور الأرضي للمتحف ومعه الطابقان الأول والثاني، بينما يشغل الدور تحت الأرضي الإدارة والمكتبة ومركز المعلومات وقاعة كبيرة لمناقشة البحوث.
كل هذا بانه يكون متحف للحكومه المصريه
بعد وفاه زوجته
والى الان هو كذلك
متحف
ولكل حدوته واقع
تحيااتى
همس الحب
.gif "!@ 1 (132)")
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق