يوم غزونا موسكو وأحرقنا الكرملين.....التاريخ لا يكذب من قبل ‏‎Aboelmagd Aboelmagd‎‏.

أتذكرين يا “أوكرانيا” يوم كنتم تحت راية الإسلام…وهاجمكم الروس؟؟

✨في عام 1570 دخل ضابط روسي صليبي إلى قرية مسلمة في بلاد القرم (أوكرانيا) على رأس 500 جندي لنهبها و تدميرها ، بعد أن عرف أن القيصر وقتها ” إيفان الرابع ” الملقب بالرهيب قد سمح بالهجوم العشوائي على بلاد المسلمين في أوكرانيا و الإمارات المجاورة من قِبل الضباط و الجنرالات الطماعين في الغنائم والأموال

✨فقام كل ضابط طماع في الجيش الروسي القيصري بأخذ جنوده و الهجوم على المدن و القرى المسلمة في بلاد القرم (أوكرانيا) و بلاد القوقاز و خوارزم .

✨فوصلت هذه الأخبار إلى السلطان العثماني وقتها “سليم الثاني ” فغضب بشدة و علم بوجوب الجهاد و تأديب الروس الذين ظنوا أنه بعد وفاة السلطان “سليمان القانوني” لن يردعهم أحد

✨فأمر بتجهيز جيش عظيم قوامه اكثر من 120 ألف فارس يجرون أضخم المدافع ليزحفوا إلى بلاد القرم لإنقاذها …..
فوصل الجيش العثماني إلى (أوكرانيا) ليقضي على القوات الروسية المنتشرة هناك و ليحصد أرواح ٱلاف الجنود الذين كانوا ينهبون أراضي المسلمين …

✨فإنسحبت القوات الروسية إلى الشمال إلى مدن روسيا فلحق بهم الأبطال ،…. آلاف من فرسان المسلمين مع المدافع الثقيلة يجتاحون أراضي روسيا القيصرية للإنتقام

✨فقام القيصر ” ايفان الرهيب ” بجمع عشرات الآلاف من الجنود الروس في موسكو لينقذوا المدينة
وصل المسلمون إلى موسكو في ربيع 1571 بقيادة والي القرم” دولت كيراى الأول ” فقام هذا القائد بصف المدافع الثقيلة حول المدينة وأمر بقصفها …
فتعرضت موسكو لقصف كثيف مما أدى لإحتراق المدينة بالكامل ،
✨بعد ذلك إجتاح فرسان المسلمين المدينة و قاتلوا الجيش الروسي في أزقة و شوارع المدينة

✨و قاموا بإحراق مبنى “الكرملين ” والذي يعتبر من أعظم رموز روسيا السياسية والتاريخية و قتل عشرات الآلاف من الجنود الروس في المدينة
ليشهد جنود المسلمين سقوط الصليب الذهبي من أعلى مبنى ” الكرملين ”
و هرب جنود القيصر مع امبراطورهم “إيفان” يَجرُّون أذيال الهزيمة

💥هذا ما فعله المسلمون حين هجم الروس على “أوكرانيا” حين كانت تحت راية المسلمين ..

*التاريخ لا يكذب*
*اقرؤا التاريخ*
*لتروا عظمة الاسلام والمسلمين عندما كانوا مسلمين حقيقين .*

*{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ }*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق