يعد المنزل مرآة لحياتنا ومصدر مباشر لتبلور شخصياتنا وطباعنا، ولذلك يجب أن يكون هذا المكان هو الموقع الذي نشعر فيه براحة نفسية وهدوء معنوي، حيث أن خلق اتزان ونظام في المنزل بكل تفاصيله من الأثاث إلى الصور والمرايا وغيرها الكثير ينعكس مباشرة على حياتنا وتصرفاتنا. سنتحدث في هذه المقالة عن بعض الأسرار والنصائح لجلب و خلق طاقة إيجابية في المنزل .
إن علم الطاقة هو علم صيني قديم يسمى فن “الفينج شوي”، يهدف إلى دراسة التصميم الداخلي بكل أبعاده، من أجل ابتكار اتزان بين العناصر داخل المنزل في سبيل افساح المجال للطاقة الإيجابية.
التخلص من الأثاث المهترئ
بحسب فن الفينج شوي الهادف إلى خلق طاقة إيجابية في المنزل يحبذ التخلص من كل ما هو مهترئ ومكسور بسبب قدرة هذه الأشياء على خلق مجال للطاقة السلبية التي تؤثر على حياتنا.
ترتيب الأثاث
إن ترتيب قطع الأثاث على أطراف الغرفة يفسح مجالاً للطاقة الإيجابية بالمرور في مساحات المنزل. وأيضاً لزيادة هذا العبور يفضل ترتيب الأثاث في مكان السكن والعمل باتجاه الشمال، حيث أن الطاقة في كوكب الأرض تكون باتجاه الشمال.
الاهتمام بالنباتات
إن النباتات تلعب دوراً هاماً في خلق طاقة إيجابية في المنزل ، فنحن عادة ما نعمل على تزين المنزل بمنتجات تجمله ولكن في ذات الوقت اصطناعية لا تحتاج على عناية، ولكن ننسى أيضاً أن النباتات الحقيقية لا تضفي جمالاً على المنزل فقط بل لها دور كبير وفعال في خلق طاقة إيجابية كبيرة، فهي تعمل على أكثر من وظيفة وهي تنقية المناج وخلق رابط بين الأفراد والطبيعة ذات الألوان الخلابة والساحرة، علاوة على أن النباتات قادرة على الانسجام مع أي تصميم وفراغ.
عند اختيار النباتات التي ستزين المنزل يرجى اتباع عدة خطوات؛ أن تكون من الأزهار التي تبعث الهواء النقي مثل زئبق السلام والبامبو “الخيزران” والريحان والميرمية مع تجنب وضع الصبار وما يماثله من النباتات.
عدم الاستغناء عن البخور
من الأمور المحببة أيضاً والتي تساهم في خلق طاقة إيجابية في المنزل هي تنقيته من الروائح غير المحببة مثل روائح الطبخ والاستعاضة عنها بروائح البخور والزيوت العطرية التي تنعكس على إيجار أجواء دافئة ومتزنة ومريحة للنفس.
فتح النوافذ لخلق تيار هواء طبيعي متجدد
من الممكن أن عادة فتح النوافذ هي من الأمور الروتينية التي يقوم بها الأفراد لتجديد هواء المنزل وزيادة انتعاشه، ولكن استناداً لعلم الطاقة الذي يهدف إلى خلق طاقة إيجابية في المنزل ، فإن هذه العادة تعمل أيضاً على تطهير النفس والمنزل معاً وخاصة في هذا الزمان الذي لا نتعرض له إلى الطبيعة والهواء النقي بشكل دائم.
تزين المنزل بالمرايا
نعلم جميعنا أن المرايا هي من أهم العناصر التي توجد في كل بيت ولا يمكن الاستغناء عنها، ولكن أيضاً بالرجوع إلى علم الطاقة “الفينج شوي” فإن هذه المرايا لها دور كبير وفعال في إدخال الطاقة الإيجابية لما تسببه من انعكاس بصري ومضاعفة الإضاءة بصورة مبهجة بسبب عكسها للضوء بصورة تلقائية.
الاهتمام بمدخل المنزل
أحد الأمور الهامة التي لها دور كبير في خلق طاقة إيجابية في المنزل هو مدخل الباب الذي يعتبر الواجهة الأولى للمنزل، لذلك يجب الاهتمام بتصميمها وتنميقها عن طريق وضع مرآة وباقة من الازهار التي تعطي انطباع بالترحيب للزائرين. حيث ان هذه المساحة الصغيرة كافية لأن تخلق فجوة في اتزان المكان.
التخلص من الأشياء غير الضرورية
نسعى دائماً للاحتفاظ بأغراضنا حتى لو لم نكن بحاجة إليها، ولكن بالعودة إلى علم الطاقة “الفينج شوي” فإن هذه الأغراض تتراكم وتملأ مساحات التخزين في المنزل الأمر الذي يؤدي إلى خلق أجواء من الطاقة السلبية، ولذلك علينا تخصيص يوم محدد للتخلص بشكل دائم من هذه الأشياء المتراكمة والغير ضرورية.
المحافظة على نظافة المنزل
إن أحد أهم أسباب القلق والتوتر في المنزل هو عدم نظافة هذا المكان، لذلك فإن أحد أم الأمور التي تعمل على خلق طاقة إيجابية في المنزل هو تحويل مهمة تنظيف “الحمامات، المطبخ، الغرف والنوافذ” إلى أمر روتيني مستدام وذلك للحصول على حياة هادئة وصحية، وأحد أهم المركبات التي تساعد على التخلص من الجراثيم والطاقة السلبية في وقت واحد هو الملح والخل والليمون.
إلى جانب
الامتناع عن طلاء المنزل بألوان زاهية، كالأحمر والأرجواني وذلك لأنها تحفز المرض وتعزز وتزيد الطاقة السلبية إن وجدوا، ولكن الاستعاضة عنهم في حال الحاجة باللون الأصفر الذي يمتلك قدرة كبيرة على تحويل الطاقة من سلبية إلى إيجابية بسبب ما يمنحه للعين من راحة واحساس بالعمق والاتساع.
الامتناع عن تزين جدران غرف النوم بصور للمياه أو نوافير بسبب ما تتركه من تأثير سلبي في هذه الغرفة.
عدم وضع الأشياء ذات الوزن الثقيل في الجهة الشمالية أو الشمالية الشرقية لأنها قد توقف دخول المال إلى المنزل.
عدم تخضير المنزل باستخدام شجيرات اليونساي، لأنها تترك تأثير سلبي على نمو مراحل معينة في حياة القاطنين في المنزل
إن علم الطاقة هو علم صيني قديم يسمى فن “الفينج شوي”، يهدف إلى دراسة التصميم الداخلي بكل أبعاده، من أجل ابتكار اتزان بين العناصر داخل المنزل في سبيل افساح المجال للطاقة الإيجابية.
التخلص من الأثاث المهترئ
بحسب فن الفينج شوي الهادف إلى خلق طاقة إيجابية في المنزل يحبذ التخلص من كل ما هو مهترئ ومكسور بسبب قدرة هذه الأشياء على خلق مجال للطاقة السلبية التي تؤثر على حياتنا.
ترتيب الأثاث
إن ترتيب قطع الأثاث على أطراف الغرفة يفسح مجالاً للطاقة الإيجابية بالمرور في مساحات المنزل. وأيضاً لزيادة هذا العبور يفضل ترتيب الأثاث في مكان السكن والعمل باتجاه الشمال، حيث أن الطاقة في كوكب الأرض تكون باتجاه الشمال.
الاهتمام بالنباتات
إن النباتات تلعب دوراً هاماً في خلق طاقة إيجابية في المنزل ، فنحن عادة ما نعمل على تزين المنزل بمنتجات تجمله ولكن في ذات الوقت اصطناعية لا تحتاج على عناية، ولكن ننسى أيضاً أن النباتات الحقيقية لا تضفي جمالاً على المنزل فقط بل لها دور كبير وفعال في خلق طاقة إيجابية كبيرة، فهي تعمل على أكثر من وظيفة وهي تنقية المناج وخلق رابط بين الأفراد والطبيعة ذات الألوان الخلابة والساحرة، علاوة على أن النباتات قادرة على الانسجام مع أي تصميم وفراغ.
عند اختيار النباتات التي ستزين المنزل يرجى اتباع عدة خطوات؛ أن تكون من الأزهار التي تبعث الهواء النقي مثل زئبق السلام والبامبو “الخيزران” والريحان والميرمية مع تجنب وضع الصبار وما يماثله من النباتات.
عدم الاستغناء عن البخور
من الأمور المحببة أيضاً والتي تساهم في خلق طاقة إيجابية في المنزل هي تنقيته من الروائح غير المحببة مثل روائح الطبخ والاستعاضة عنها بروائح البخور والزيوت العطرية التي تنعكس على إيجار أجواء دافئة ومتزنة ومريحة للنفس.
فتح النوافذ لخلق تيار هواء طبيعي متجدد
من الممكن أن عادة فتح النوافذ هي من الأمور الروتينية التي يقوم بها الأفراد لتجديد هواء المنزل وزيادة انتعاشه، ولكن استناداً لعلم الطاقة الذي يهدف إلى خلق طاقة إيجابية في المنزل ، فإن هذه العادة تعمل أيضاً على تطهير النفس والمنزل معاً وخاصة في هذا الزمان الذي لا نتعرض له إلى الطبيعة والهواء النقي بشكل دائم.
تزين المنزل بالمرايا
نعلم جميعنا أن المرايا هي من أهم العناصر التي توجد في كل بيت ولا يمكن الاستغناء عنها، ولكن أيضاً بالرجوع إلى علم الطاقة “الفينج شوي” فإن هذه المرايا لها دور كبير وفعال في إدخال الطاقة الإيجابية لما تسببه من انعكاس بصري ومضاعفة الإضاءة بصورة مبهجة بسبب عكسها للضوء بصورة تلقائية.
الاهتمام بمدخل المنزل
أحد الأمور الهامة التي لها دور كبير في خلق طاقة إيجابية في المنزل هو مدخل الباب الذي يعتبر الواجهة الأولى للمنزل، لذلك يجب الاهتمام بتصميمها وتنميقها عن طريق وضع مرآة وباقة من الازهار التي تعطي انطباع بالترحيب للزائرين. حيث ان هذه المساحة الصغيرة كافية لأن تخلق فجوة في اتزان المكان.
التخلص من الأشياء غير الضرورية
نسعى دائماً للاحتفاظ بأغراضنا حتى لو لم نكن بحاجة إليها، ولكن بالعودة إلى علم الطاقة “الفينج شوي” فإن هذه الأغراض تتراكم وتملأ مساحات التخزين في المنزل الأمر الذي يؤدي إلى خلق أجواء من الطاقة السلبية، ولذلك علينا تخصيص يوم محدد للتخلص بشكل دائم من هذه الأشياء المتراكمة والغير ضرورية.
المحافظة على نظافة المنزل
إن أحد أهم أسباب القلق والتوتر في المنزل هو عدم نظافة هذا المكان، لذلك فإن أحد أم الأمور التي تعمل على خلق طاقة إيجابية في المنزل هو تحويل مهمة تنظيف “الحمامات، المطبخ، الغرف والنوافذ” إلى أمر روتيني مستدام وذلك للحصول على حياة هادئة وصحية، وأحد أهم المركبات التي تساعد على التخلص من الجراثيم والطاقة السلبية في وقت واحد هو الملح والخل والليمون.
إلى جانب
الامتناع عن طلاء المنزل بألوان زاهية، كالأحمر والأرجواني وذلك لأنها تحفز المرض وتعزز وتزيد الطاقة السلبية إن وجدوا، ولكن الاستعاضة عنهم في حال الحاجة باللون الأصفر الذي يمتلك قدرة كبيرة على تحويل الطاقة من سلبية إلى إيجابية بسبب ما يمنحه للعين من راحة واحساس بالعمق والاتساع.
الامتناع عن تزين جدران غرف النوم بصور للمياه أو نوافير بسبب ما تتركه من تأثير سلبي في هذه الغرفة.
عدم وضع الأشياء ذات الوزن الثقيل في الجهة الشمالية أو الشمالية الشرقية لأنها قد توقف دخول المال إلى المنزل.
عدم تخضير المنزل باستخدام شجيرات اليونساي، لأنها تترك تأثير سلبي على نمو مراحل معينة في حياة القاطنين في المنزل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق