وفاة الكاتب الصحفي المصري / محمد حسنين هيكل - منتديات غزل وحنين
وفاة الكاتب الصحفي المصري / محمد حسنين هيكل
وفاة الكاتب الصحفي المصري / محمد حسنين هيكل
توفي الكاتب الصحفي المصري محمد حسنين هيكل عن 93 عاما، بحسب ما ذكره التليفزيون المصري.
وتدهورت الحالة الصحية لهيكل، خلال الأسابيع الماضية، بسبب معاناته من مرض "الفشل الكلوي".
ويعد هيكل أحد أكثر الصحفيين والسياسيين المؤثرين في مصر، وقد عُرف بقربه الشديد من الرئيس المصري الراحل، جمال عبدالناصر.
ولد هيكل في سبتمبر/أيلول 1923، في إحدى قرى محافظة القليوبية، شمالي مصر.
وبدأ عمله الصحفي عام 1942، وروى أنه توجه لتغطية حرب فلسطين، حيث تعرف على الرئيس المصري جمال عبدالناصر.
وكان هيكل من أشد المقربين للنظام الناصري، وتولي رئاسة مجلس إدارة وتحرير جريدة الأهرام عام 1956، لمدة 17 عاما. كما تولى منصب وزير الإعلام، ووزير الإرشاد القومي، وأُسندت إليه مهام وزارة الخارجية لمدة أسبوعين.
كما حرر كتاب "فلسفة الثورة" الذي نُشر باسم عبد الناصر، بالإضافة للعديد من الخطب التي ألقاها الرئيس المصري آنذاك، ومن أبرزها خطاب التنحي بعد هزيمة عام 1967.
واعتزل هيكل الحياة السياسية والعامة أثناء حكم الرئيس المصري محمد أنور السادات، إثر خلاف حول الإدارة السياسية. وكان على رأس ما عُرف بقائمة اعتقالات سبتمبر/أيلول 1981، قبيل اغتيال السادات.
كذلك عُرف بمعارضته الشديدة لخطة التوريث إبان حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك. وكان من الداعمين لترشح الرئيس المصري الحالي، عبدالفتاح السيسي.
توفي الكاتب الصحفي المصري محمد حسنين هيكل عن 93 عاما، بحسب ما ذكره التليفزيون المصري.
وتدهورت الحالة الصحية لهيكل، خلال الأسابيع الماضية، بسبب معاناته من مرض "الفشل الكلوي".
ويعد هيكل أحد أكثر الصحفيين والسياسيين المؤثرين في مصر، وقد عُرف بقربه الشديد من الرئيس المصري الراحل، جمال عبدالناصر.
ولد هيكل في سبتمبر/أيلول 1923، في إحدى قرى محافظة القليوبية، شمالي مصر.
وبدأ عمله الصحفي عام 1942، وروى أنه توجه لتغطية حرب فلسطين، حيث تعرف على الرئيس المصري جمال عبدالناصر.
وكان هيكل من أشد المقربين للنظام الناصري، وتولي رئاسة مجلس إدارة وتحرير جريدة الأهرام عام 1956، لمدة 17 عاما. كما تولى منصب وزير الإعلام، ووزير الإرشاد القومي، وأُسندت إليه مهام وزارة الخارجية لمدة أسبوعين.
كما حرر كتاب "فلسفة الثورة" الذي نُشر باسم عبد الناصر، بالإضافة للعديد من الخطب التي ألقاها الرئيس المصري آنذاك، ومن أبرزها خطاب التنحي بعد هزيمة عام 1967.
واعتزل هيكل الحياة السياسية والعامة أثناء حكم الرئيس المصري محمد أنور السادات، إثر خلاف حول الإدارة السياسية. وكان على رأس ما عُرف بقائمة اعتقالات سبتمبر/أيلول 1981، قبيل اغتيال السادات.
كذلك عُرف بمعارضته الشديدة لخطة التوريث إبان حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك. وكان من الداعمين لترشح الرئيس المصري الحالي، عبدالفتاح السيسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق