مأمون البسيونى ومقالته 12/3/2016 - منتديات غزل وحنين
مأمون البسيونى ومقالته 12/3/2016
كم هوضعيف ومتوسّل ويكاد المريب يقول خذونى ؟
ردّ الخارجية المصرية على قرارات برلمان الاتّحاد الأوروبى حول حقوق الإنسان فى مصر ومقتل الطالب الباحث الإيطالى " ريجينى " .
هذه العادة السيّئة الفاشلة من أيام عبد الناصر , يجلس فى بلغراد ينفى وجود معتقلين فى مصر , ليجد نفسه مضطرا, للاعتراف ليس بوجودهم فقط ,إنّما بقتلهم أيضا !
ويضطرونه لأن يقف حدادا على مقتل الشهيد شهدى عطيّة الشافعى القائد الشيوعى فى ليمان أبو زعبل .
العالم كلّه مستعدّ أن يقدّر أننا نخوض حربا ضد الإرهاب تدخلنافى ظروف صعبة, وقد نقع فى أخطاء, او تدبّرضدّنا الجرائم.
الأغلبية الساحقة التى صوتت تأييدا للقراروبينهم أصدقاء أكّدوا رغبتهم فى الوقوف إلى جوارنا, لايصعب إقناعهم ببشاعة ماترتكبه داعش والإرهاب الإسلامى ,والإعجاب بالإخوان يفجّرون العبوات والقتابل ويقتلون... بأن نؤكّد استعمالنا للوسائل المتحضّرة لفتح الباب على الحقيقة ,نملك أدلّة قويّة على تخلينا عن إبداع تعذيب المعارضين .
حينئذ , ستستطيع الخارجيّة أن تقول بالفم المليان ولاتبالى : عندما يتهدد أمننا القومى, نرجوكم قدّروا الأدلة الدامغة , على أننا نبذل ماوسعنا ,لاحترام حقوق الإنسان ! لم نعد تلك الدولة التى شغفت حبا وهياما وتأييدا لرموز التعذيب من أمثال " حمزة البسيونى " و"إسماعيل همّت " و"عبداللطيف رشدى " وامثالهم من رموز انتهاء حقوق الإنسان المصرى
ردّ الخارجية المصرية على قرارات برلمان الاتّحاد الأوروبى حول حقوق الإنسان فى مصر ومقتل الطالب الباحث الإيطالى " ريجينى " .
هذه العادة السيّئة الفاشلة من أيام عبد الناصر , يجلس فى بلغراد ينفى وجود معتقلين فى مصر , ليجد نفسه مضطرا, للاعتراف ليس بوجودهم فقط ,إنّما بقتلهم أيضا !
ويضطرونه لأن يقف حدادا على مقتل الشهيد شهدى عطيّة الشافعى القائد الشيوعى فى ليمان أبو زعبل .
العالم كلّه مستعدّ أن يقدّر أننا نخوض حربا ضد الإرهاب تدخلنافى ظروف صعبة, وقد نقع فى أخطاء, او تدبّرضدّنا الجرائم.
الأغلبية الساحقة التى صوتت تأييدا للقراروبينهم أصدقاء أكّدوا رغبتهم فى الوقوف إلى جوارنا, لايصعب إقناعهم ببشاعة ماترتكبه داعش والإرهاب الإسلامى ,والإعجاب بالإخوان يفجّرون العبوات والقتابل ويقتلون... بأن نؤكّد استعمالنا للوسائل المتحضّرة لفتح الباب على الحقيقة ,نملك أدلّة قويّة على تخلينا عن إبداع تعذيب المعارضين .
حينئذ , ستستطيع الخارجيّة أن تقول بالفم المليان ولاتبالى : عندما يتهدد أمننا القومى, نرجوكم قدّروا الأدلة الدامغة , على أننا نبذل ماوسعنا ,لاحترام حقوق الإنسان ! لم نعد تلك الدولة التى شغفت حبا وهياما وتأييدا لرموز التعذيب من أمثال " حمزة البسيونى " و"إسماعيل همّت " و"عبداللطيف رشدى " وامثالهم من رموز انتهاء حقوق الإنسان المصرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق