الفقر هم يصيب البدن ,, لا الكلام يواسييه ولا الزمان يداوييه ,,؟؟
بسم الله ,, تعالى نقسم الرغيف نصين ,,
ليس حل مشكلة الفقر فى العالم ومنها مصر يكمن فى مجرد وجبة تطعم الفم مرة ثم يعود الفقير ينتظر عشرات المرات ,, لذلك بحاول اجتهد واقدم افكار من بنات افكارى لوجه الله ,,!!
ولكن لحل مشكلة الفقر فى مصر والعالم هى فى تجميع التبرعات تحت اشراف الامم المتحدة واقامة افران فى المناطق الفقيرة لتقديم رغيف خبز لفقير جائع مع قطعة جبن نستو ,, وهذا الامر يجب ان يتم تحت اشراف الامم المتحدة وينفذ عن طريق الجيوش فى الدول الفقيرة حتى نضمن وصول الخبز الى مستحقييه ,, وهذا سيضمن لنا عدم موت جائع ,,
الجزء الثانى يجب ان تقام حملة توعية لكل سيدات البيوت والمطاعم ,, ما هى الجدوى من القاء بواقى الطعام فى القمامة لماذا لا نشترى علب بلاستيك بغطاء ونقوم بعد نهاية الوجبة ,, بخلط بواقى الطعام سواء رز او مكرونه او خضار معا ثم وضعهم فى العلب وتخزينهم فى الفريزر لليوم التالى ,,
بعدها يتم تسليمهم الى حارس العقار او اقرب مسجد او كنيسة وتسليمهم الى المحتاجين ,, وفكرة الفريز لها فائدة كبيرة لانها ستعطينا وقت كافى لحفظ الطعام حتى وصوله الى مستحقيه ,,
ولعلم الجميع يجب الاطلاع على تقارير البنك الدولى لمعرفة نسبة الفقر فى العالم ,,
عرف البنك الدولي الدول منخفضة الدخل أي الفقيرة بأنها تلك الدول التي ينخفض فيها دخل الفرد عن 600 دولار، وعددها 45 دولة معظمها في أفريقيا، منها 15 دولة يقل فيها متوسط دخل الفرد عن 300 دولار سنويا.
برنامج الإنماء للأمم المتحدة يضيف معايير أخرى تعبر مباشرة عن مستوي رفاهية الإنسان ونوعية الحياة "Livelihood” هذا الدليل وسع دائرة الفقر بمفهوم نوعية الحياة لتضم داخلها 70 دولة من دول العالم، أي هناك حوالي 45% من الفقراء يعيشون في مجتمعات غير منخفضة الدخل، أي هناك فقراء في بلاد الأغنياء، ويكتفي هنا بذكر أن 30 مليون فرد يعيشون تحـت خط الفقـر في الولايات المتحدة الأمريكية (15 % من السكـان).
خلال النصف الثاني من القرن العشرين كثر الحديث عن الفقر والفقراء في أدبيات الأمم المتحدة بالتوسّع من الظاهرة الاجتماعية في المجتمع الواحد إلى الظاهرة العالمية بتصنيف البلدان إلى غنية وفقيرة وبتحديد مقاييس ومؤشرات للفقر في مستوى البلدان وكذلك الأفراد مع مراعاة النسبيّة، فالفقير في اليمن لا يُقاس بالمقاييس نفسها التي يقاس بها الفقير في أمريكا الشمالية,,
على تواصل فى الخير ,,
معلم فحمه ,,؟؟!!
بسم الله ,, تعالى نقسم الرغيف نصين ,,
ليس حل مشكلة الفقر فى العالم ومنها مصر يكمن فى مجرد وجبة تطعم الفم مرة ثم يعود الفقير ينتظر عشرات المرات ,, لذلك بحاول اجتهد واقدم افكار من بنات افكارى لوجه الله ,,!!
ولكن لحل مشكلة الفقر فى مصر والعالم هى فى تجميع التبرعات تحت اشراف الامم المتحدة واقامة افران فى المناطق الفقيرة لتقديم رغيف خبز لفقير جائع مع قطعة جبن نستو ,, وهذا الامر يجب ان يتم تحت اشراف الامم المتحدة وينفذ عن طريق الجيوش فى الدول الفقيرة حتى نضمن وصول الخبز الى مستحقييه ,, وهذا سيضمن لنا عدم موت جائع ,,
الجزء الثانى يجب ان تقام حملة توعية لكل سيدات البيوت والمطاعم ,, ما هى الجدوى من القاء بواقى الطعام فى القمامة لماذا لا نشترى علب بلاستيك بغطاء ونقوم بعد نهاية الوجبة ,, بخلط بواقى الطعام سواء رز او مكرونه او خضار معا ثم وضعهم فى العلب وتخزينهم فى الفريزر لليوم التالى ,,
بعدها يتم تسليمهم الى حارس العقار او اقرب مسجد او كنيسة وتسليمهم الى المحتاجين ,, وفكرة الفريز لها فائدة كبيرة لانها ستعطينا وقت كافى لحفظ الطعام حتى وصوله الى مستحقيه ,,
ولعلم الجميع يجب الاطلاع على تقارير البنك الدولى لمعرفة نسبة الفقر فى العالم ,,
عرف البنك الدولي الدول منخفضة الدخل أي الفقيرة بأنها تلك الدول التي ينخفض فيها دخل الفرد عن 600 دولار، وعددها 45 دولة معظمها في أفريقيا، منها 15 دولة يقل فيها متوسط دخل الفرد عن 300 دولار سنويا.
برنامج الإنماء للأمم المتحدة يضيف معايير أخرى تعبر مباشرة عن مستوي رفاهية الإنسان ونوعية الحياة "Livelihood” هذا الدليل وسع دائرة الفقر بمفهوم نوعية الحياة لتضم داخلها 70 دولة من دول العالم، أي هناك حوالي 45% من الفقراء يعيشون في مجتمعات غير منخفضة الدخل، أي هناك فقراء في بلاد الأغنياء، ويكتفي هنا بذكر أن 30 مليون فرد يعيشون تحـت خط الفقـر في الولايات المتحدة الأمريكية (15 % من السكـان).
خلال النصف الثاني من القرن العشرين كثر الحديث عن الفقر والفقراء في أدبيات الأمم المتحدة بالتوسّع من الظاهرة الاجتماعية في المجتمع الواحد إلى الظاهرة العالمية بتصنيف البلدان إلى غنية وفقيرة وبتحديد مقاييس ومؤشرات للفقر في مستوى البلدان وكذلك الأفراد مع مراعاة النسبيّة، فالفقير في اليمن لا يُقاس بالمقاييس نفسها التي يقاس بها الفقير في أمريكا الشمالية,,
على تواصل فى الخير ,,
معلم فحمه ,,؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق