الحياةُ فصلان:
الفصلُ الأول: حياةٌ مؤقتة، وهي الدنيا: وفيها العمل، والاختبار.
الفصلُ الآخِر: حياةٌ دائمة، وهي الآخرة: وفيها الحساب، والجزاء.
الغفلةُ في الفصلِ الأولِ واقعيةٌ وكثيرة،
والجزاءُ عليها - في الفصلِ الآخِر - شديدةٌ وقوية.
تصوَّرْ نفسكَ من الآن،
وأنتَ رهينُ اثنينِ من الملائكةِ الأقوياء،
أحدهما يسوقُكَ إلى ساحةِ المحشرِ لتُحاسبَ على ما عملتَ في الدنيا،
والآخرُ يشهدُ عليكَ بكلِّ ما عملت،
من صغيرةٍ وكبيرة!
اقرأ الآيةَ التالية،
وحاسبْ نفسكَ،
قبلَ أنْ يحاسبكَ ربُّ العالمين..
﴿ وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ *
لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ ﴾
سورة ق: 21-22
الفصلُ الأول: حياةٌ مؤقتة، وهي الدنيا: وفيها العمل، والاختبار.
الفصلُ الآخِر: حياةٌ دائمة، وهي الآخرة: وفيها الحساب، والجزاء.
الغفلةُ في الفصلِ الأولِ واقعيةٌ وكثيرة،
والجزاءُ عليها - في الفصلِ الآخِر - شديدةٌ وقوية.
تصوَّرْ نفسكَ من الآن،
وأنتَ رهينُ اثنينِ من الملائكةِ الأقوياء،
أحدهما يسوقُكَ إلى ساحةِ المحشرِ لتُحاسبَ على ما عملتَ في الدنيا،
والآخرُ يشهدُ عليكَ بكلِّ ما عملت،
من صغيرةٍ وكبيرة!
اقرأ الآيةَ التالية،
وحاسبْ نفسكَ،
قبلَ أنْ يحاسبكَ ربُّ العالمين..
﴿ وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ *
لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ ﴾
سورة ق: 21-22
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق