أحسن 10 نصائح لتصبح متحدث بارع | فن لفت الانتباه

 

نصائح لتصبح متحدث بارع

– تخيل نفسك أمام اختبار شفوي وضع تساؤلات تارة مستفزة وتارة معرفية ، وابدأ بالإجابة على تلك الاختبارات بشكل شفاهي وكأنك في الأمر الواقع وقم بتطوير اجاباتك ، أو تخيل نفسك داخل في نقاش مع شخص ما وتوقع نوع الأسئلة التي سيطرحها ونوع الآراء التي سيقدمها وابدأ بمناقشة تلك الأفكار وخمن في تناقضاتها واعمل على نقاط قوتك ؛ أو قم بكتابة اجاباتك وابدأ بتحسينيها .

– حسن قدرتك على التعبير من خلال الكتابة أو التحدث ، وسيتم ذلك عبر اعادة صياغة مقالات أو كتابة حوار بين شخصين … ( أربع مقالات في الأسبوع أو أربع حوارات ) .

– اهتم بالمتكلم أكثر من الموضوع ، هذا سيجعلك تتحدث بطريقة لبقة رغم الاختلاف .

– تحدث دائما باللغة التي يفهمها الحضور ، ولا تحاول أن تتحدث بلغة أجنبية فهذا سيشعرهم إما بالإحراج أو سيستخفون منك ويعتبرونك متباهي أحمق .

–  حاول دائما أن تتحدث في موضوع جديد أو تتكلم في أفكار جديدة فالناس تحب التشويق وتحب الأمور الغامضة والأفكار التي لم يسمعوا عنها من قبل  ، أو بالأحرى تفضل المواضيع الغير متداولة والغير محرجة في نفس الوقت إذ الجميع يحبذ المواضيع الغريبة .

– احصر كلامك في أشياء تفهمها جيدا وإياك ثم إياك أن تسقط في متاهة التحدث في مواضيع لا تفهمها جيدا فذلك يجعلك تظهر على كونك جاهل .

– أسقط أفكارك وآرائك على أمر الواقع وأنطر لها بعين محايدة هل تقبل المنطق أو لا ، ودائما اجعل من كلامك مثالا في الحياة العامة .

– حسس الشخص الذي تتكلم معه أن كلامه شيق وجميل .

– أعط دائما رأيا مبسطا وحديثا بينا ولا تحاول أن تظهر ذكائك من خلال انتقاذ الأخرين فهذا يخلق الصراعات فقط ، فإذا رأيت فكرة مناقضة لأفكارك بشكل كامل ولا مجال للالتقاء من أفضل أن تصمت .

– يجب أن يكون لكلامك شحنة كبيرة من خطاب المشاعر ، فالانسان بطبيعته تحكمه المشاعر ، فإذا تمكنت من مشاعر أي شخص فستتحكم به كما تريد .

– فكر قبل أن تتحدث ، أعط لنفسك وقتا لترتيب الكلام وصياغته بطريقة لبقة ومؤثرة .

– دائما استعن بالكلمات التي توافق كل موقف ، ولا تحاول أن تستخدم نفس أسلوبك في كل المواقف .

– لا تحاول أن تنتصر في أي نقاش بل أعط رأيك فقط ، خاصة أمام أشخاص تربطك بهم علاقة مودة .

– عوذ نفسك على الكلام الطيب أو تدرب على قول الكلام الطيب ابدأ مع نفسك ثم مع أفراد أرتك مع المدة سيتعمم الأمر مع الجميع ؛ فالمسألة مسألة اعتياد .

– احترم كلامك من خلال احترام وعودك وتطبيق ما تقول ، أي أن ينعكس قولك على حياتك فالمتحدث البارع هة الذي يطبق كلامه .