هل شاهدتم يومًا أحدهم يجلس أو ينام على المسامير؟!

خدعٌ بصرية جديدة ومثيرة للجدل في الحلقة الثانية من البرنامج التثقيفي الشيّق “ألعاب العقل”.

نصحبكم اليوم في جولةٍ جديدة نكشف فيها عن أسرار أشهر الخدع البصرية والأوهام التي تعبث بإدراكنا الحسّي.

ما هو “المنظور القسري” وهل يُفسّر لنا بالفعل حقيقة بعض الخدع البصرية الشهيرة؟

هل فكّرت يومًا في الأفلام التي يظهر فيها “وحش عملاء” بطول الأبنية!

هل تعلم أن ألعاب الفيديو تعمل بواسطة ما يُعرف بـوهم العُمق والحركة وأن السيارة لا تتحرك في لعبة “سباق السيارات” كما كنا نعتقد! كيف ذلك؟

ماذا عن “اللانهاية”؟ هل فكرت في فكرة اللانهاية ومفهومها، كأن تجد انعكاسًا لصورتك في المرآة يتكرر بشكلٍ لا نهائي؟ أو عددًا لا نهائيًا من الأشخاص داخل مصعد؟ّ

ماذا عن خدعة النوم أو الجلوس على المسامير؟ هل يوجد تفسير علمي لتلك الخدعة؟

معلوماتٌ قيمة يطلعكم عليها برنامج “ألعاب العقل” في هذه الحلقة ويُعرفكم على اثنين من أبرز المفكّرين المشهورين بصناعة أفلام الوحوش العملاقة، فمن هما؟

شاهدوا الحلقة كاملةً لتكتشفوا خبايا الخدع البصرية والحيل السنمائية الشهيرة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق