حلبٌ تحترق ... وما زلنا بلسان الجهالةنهترق … بقلم صاحبة القلم المبدع والأحساس الراقي الاستاذه/ سهرايه

 




حلبٌ تحترق ... وما زلنا بلسان الجهالةنهترق ...

سوريا ...

سيناريوهات ما يزالون يريدونها لنا ... ومازال بيننا من يخترق ...


القلب يئن ودماؤه تراق على طرقات حلب و دربها المحترق ...

وما زلنا نتجاهل عقولا لو نملك لِجامها بالراحتين لألقينا بها فى آتون يستعر ...

أرادوها جحيما بيننا ... وعلى مرمى ابصارنا تتعالى ضحكاتُ ...

على كم من غبائنا تتقد ...

لك الله ... يا حلب ...

لك الله ...يا كل شبر بعروبتنا يقتله عدو نراه ولا نمتلك ...

دهاءً ولا فكراً الَّا عيوبا لا نزال نمتلك ...



آآآآآه يا أمةُ ابتلاها ربُّها بكل خرَق ...

اللهم السلامة والنجاة نبتغى ... ولغير وجهك الكريم لا نرتجى ...


آهِ يا أمتى الكليمة ...


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق